تعلم معنا فمن أراد وجه الله والرياء معاً فقد أشرك مع الله غيره في هذه العبادة،
فمن أراد وجه الله والرياء معاً فقد أشرك مع الله غيره في هذه العبادة
، أما لو عمل العبادة وليس له مقصد
في فعلها أصلاً سوى مدح الناس فهذا صاحبه
على خطر عظيم، وقد قال بعض أهل العلم: إنه
قد وقع في النفاق والشرك المخرج من الملة