اليوم الآخر
هو يوم القيامة. ومعناه: أن تصدق بكل ما بعد الموت من عذاب القبر، ونعيمه، وبالبعث بعد ذلك، والحساب، والميزان، والثواب، والعقاب، والجنة، والنار، وبكل ما وصف الله به يوم القيامة، ومن ذلك رؤية المؤمنين لربهم.
وبعض أهل العلم يذكر أشراط الساعة في هذا الباب، لأن اليوم الآخر مسبوق بعلامات تدل على قرب وقوعه، فصار الإيمان بها واجب بل من صلب العقيدة