مفسدات الصوم سبعة:
ـ الجماع 0
ـ إنزال المني بمباشرة أو ضم أو تقبيل 0
ـ الأكل والشرب 0
ـ ما كان بمعنى الأكل والشرب كالإبر المغذية 0
ـ إخراج الدم بالحجامة و الفصد 0
ـ التقيؤ عمداً 0
ـ خروج دم الحيض والنفاس 0
5ـ الحامل إذا رأت القصة البيضاء ـ وهو سائل أبيض يدفعه الرحم بعد انتهاء الحيض ـ التي تعرف بها المرأة أنها قد طهرت، تنوي الصيام من الليل وتصوم، وإن لم يكن لها طهر تعرفه احتشت بقطن ونحوه، فإن خرج نظيفاً صامت، وإن رجع دم الحيض أفطرت 0
6ـ الأفضل للحائض أن تبقى على طبيعتها، وترضى بما كتبه الله عليها، ولا تتعاطى ما تمنع به الحيض، فإنه شيء كتبه الله على بنات آدم 0
7ـ إذا طهرت النفساء قبل الأربعين صامت واغتسلت للصلاة، وإذا تجاوزت الأربعين نوت الصيام واغتسلت، وتعتبر ما استمر استحاضة، إلا إذا وافق وقت حيضها المعتاد فهو حينئذ حيض 0
8ـ دم الاستحاضة لا يؤثر في صحة الصيام 0
9ـ الراجح قياس الحامل و المرضع على المريض، فيجوز لهما الإفطار، وليس عليهما إلا القضاء؛ لقول النبي صلى الله عليه وسلّم: ((إن الله وضع عن المسافر الصوم وشطر الصلاة، وعن الحامل و المرضع الصوم)) [رواه الترمذي وقال: حسن] 0
10ـ لابأس للصائمة بتذوق الطعام للحاجة، ولكن لا تبتلع شيئاً منه، بل تمجه وتخرجه من فيها، ولا يفسد بذلك صومها 0
11ـ يستحب تعجيل الفطر قبل صلاة المغرب، وتأخير السحور، قال صلى الله عليه وسلّم: ((لا يزال الناس بخير ما عجلوا الفطر)) [متفق عليه]