،،،،،،
وأذكر في سياق ذلك قصة امرأة في عقدها الخامس ابتليت بحساسية في الجلد ولم تترك طبيباً إلا وطرقت بابه ساعية بذلك إلى اتخاذ الأسباب الحسية في الاستشفاء والعلاج ، ويذكر لي ولد هذه الأخت الفاضلة بأنها قد أنفقت في سبيل ذلك ما يزيد على خمسة عشر ألف ريال سعودي ولكن دون فائدة تذكر ، إلى أن طلب مني هذا الأخ الكريم رقية والدته بالرقية الشرعية الثابتة في الكتاب والسنة وكان ذلك ، وبفضل الله سبحانه وتعالى ومنه وكرمه وبعد جلسات قصيرة شفيت هذه الأخت الفاضلة من هذا الابتلاء ، حيث تبين أنها كانت تعاني من أثر الإصابة بالعين والله تعالى أعلم 0
تاريخ الاضافة : 5 / 3 / 2004 م