وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حياك الله الأخت الفاضلة
الصلاة عمود الدين وهي الركن الثاني من أركان الإسلام وهي صلة بين العبد وربه
ولكن في بعض الأحيان قد يتعرض المسلم لطارئ يحول بينه وبين أداء الصلاة في بداية وقتها كالمرض أو كالتعب الشديد الذي يؤدي إلى عدم الخشوع في الصلاة ففي هذه الحالة لا بأس أن يؤخر المسلم الصلاة عن وقتها الأول ويصليها في وسطه أو في آخره
ولكن لا يؤخرها إلى خروج وقتها لأن الصلاة لها وقت محدد مصداقا لقوله تعالى ( إن الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا )
والله أعلم