|
اقتباس: |
|
|
|
|
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسلامية |
|
|
|
|
|
|
|
شعُور الرائي بالراحة النفسية عقب رؤاه ، وانشراح صدره في أثنائها وبعدها ..
أو رؤيا ما عرف بركته وخيره في العموم الغالب : كمن يرى الخيل أو يرى الرطب أو العسل أو الغيث الهادي ، أو رؤية الزيت زيتون ونحوها .
ومن علاماتها : أن رؤيا البشارة يتأخر وقوعها عادة ، ورؤيا الإنذار بشيء يقع عاجلاً ولا يتأخر ، لأن الرؤيا من النبوة والنبوة رحمة ، ومن رحمة الله في الرؤى أن لا يشق على الرائي بتأخر وقوع المنذر به ، وفي المقابل يبشره بالخير قبل وقوعه بوقت بعيد لتطمئن نفسه ، ويرتاح فؤاده ..
وقد يقع المبشر به عاجلاً ، ولكن لا يتأخر الشر ، إلا أن يكون في ضمن الشر الخروج منه والنجاة من شره .
|
|
|
|
|
|
شكرا لكم على هذا الموضوع الرائع