أي خسارة،وأي حرمان،
،أن يتجارى الكسل والخمول بالمرء حتى يتدهور في منحدرات(هجر القرآن)..
إذا كان رسول الله –صل الله عليه وسلم
-وهو حبيبنا الذي نفديه بأنفسنا وأهلينا وما نملك يشتكي إلى ربه الكفار
بسبب(هجر القرآن)فهل نرضى لأنفسنا أن نخالف مراد حبيبنا رسول الله؟