أدنى ماتحصله به تلاوة القرآن: تحريك الشفتين، ثم الإسرار وهو أن يُسمع نفسه، ثم يسمعه من حوله، ثم الجهر.
قد يحتاج إلى تحريك الشفتين حين الصوم -إن شق عليه الإسرار-، وفي قيام الليل: له أن يجهر وهو أنشط له وله أن يسرَّ.
"أما القراءة بلاتحريك للشفتين، فلاتعد قراءة"
فضفضة_حافظ