غريبٌ في بلادِ اللهِ ناءٍ
ولي روحٌ مقيَّدةٌ لديكا
وإلا كيف يفضحُني اشتياقي
وتجري أدمعي مِن مُقلتيكا؟!
أَصُدُّ وقوّةٌ تَلْوي عِناني
على رَغْمي وتحملُني إليكا
كأني دُميَةٌ ولها خُيوطٌ
تُحَرِّكُها أناملُ راحتيكا
أنا راضٍ عليكَ وأنتَ راضٍ
فشُدَّ كما تشاءُ ولا عليكا
فواز اللعبون