وفي الختام نسأل الله أن يجعل ما كتبنا موافقا للحق كما أسأله تعالى
أن يغفر لنا ولكم ما زللنا فيه من قول أو فعل
كما أساله ان يكون هذا الكلام من الذب عن علمائنا ومشايخنا وأن يكون من رد الجميل
الذي على عواتقنا
نعم لا ندعي العصمة لأحد بعد الأنبياء ولكن في نفس الوقت سنقف شوكةً في نحر
كل من رماهم بالبدعة بدون وجه حق !
هذا والله اعلم
أخوكم / الروقي العتيبي ((البتلاوي))