ساابدء من البداية أولا أنا انسان متعلم ومثقف وواع وأومن بالله ورسله ومتفهم لأقصى الحدود طبعا الكمال لله أرجو أن تعطوني بالكم وتتحملوني وتقرأو للأخر معي
أنا مصاب بالصرع أو الشقيقة هذا ان كنت مصابا فعلا علما أني لاأفقد الوعي وابقى واعيا لما يدور حولي لا أسقط أو اتخبط أو أي شيء آخر أحب اثناء النوبة التنفس فقط والاسترجاع لثواني والوقوف في مكان مهوى وفسيح وهكذا أتناول دواء حبة في الليل ولكن ليس بصفة منتضمة احيانا مواضب وأخرى مذبذب لا حضت أنه عندما أواضب على الصلوات لا تأتيني النوبة اطلاقا أو هكذا خيل لي حتى ولو كنت متوقفا عن الدواء ولاأضن هذا خيل لي أبدا حتى أكون دقيقا لم أذهب لراق في حياتي بل اخذني مرة أبي لدجال في صغري ربما عندما كان عمري 4 أو 6 على ما اذكر ومرة واحدة لكن ذهبت البارحة الى راق أخبرتني عنه أمي وبالمناسبة قالت أمي أني كنت ألعب في صغري كنت ألعب أمام بركة ماء بالقرب من خزان ليس غديرا بالمعنى الصحيح ولكن تقريبا وكنت لاأقول مجنونا ولكن كيف اشرح لكم كنت نشيطا للغاية في صغير دائما اهرب من المنزل ولا يجيدوني الا بعد عناء كبير أحيانا عند الجيران وأحيانا على بعد مئات الامتار وأنا ربما ابن 5 أو 6 سنوات على الأكثر وأذكر يوما والله على ما اقول شهيد اني ذهبت حتى لأنبوب الصرف الصحي العام لمدينتي اين كان تخرج... أكرمكم الله ولعبت هناك على كل هذا ما أخزن في ذاكرتي لا علينا اشتريت قارورة 5لتر ماء ودخلت عليه بدا يقرء علي وأمرني أن أغمض عيني ففعلت فشعرت بعدة مدة أن الما خفيفا في بطني وبدء يزداد لكنه لم يصل لدرجة الألم وبدأت أحس ايضا برغبة في الأستنشاق والزفير ورغبة ملحة في الوقوف لأن الجلوس لم يكن يريحني اثناء القرأة ثم قرأ بتمتمة في قارورة الماء وقال لي ليس بك شيء واصل عند الطبيب لكن عليك ان تشرب من هذا الماء ورشه أمام باب بيتك وعليك بالقيام لصلاة الفجر والعشاء والمحافضة عليها فقلت له يا شيخ متأكد أن لا شيء قال لا شيء لكن قلبي قال عكس ذالك انه يخفي شيء عني ربما لدرء شيء كبير بشيء اصغر ربما ؟ ولم يخطئ قلبي يوما ما في الأمور الكبيرة طبعا بقدرة الله عز وجل وبالمناسبة لقد صرت اتعب بسرعة مؤخرا ويخفق قلبي بقوة عند صعود الدرج للطابق العلوي مثلا علما أن صحتى بخير ولاأثر لاي مرض أرجو أن تعطوني رأيكم وتنصحوني فاأنا في اشد الحاجة أليكم اي سؤال أو استفسار أنا جاهز