قال ابن القيم رحمه الله: هلكت جارية في الطاعون الجارف فلقيها أبوها بعد موتها (في المنام) فقال لها : يابنية أخبريني عن الآخرة ، قالت : يأبت قدمنا على أمر عظيم نعلم و لا نعمل ، و تعملون و لا تعلمون ، و الله لتسبيحة أو تسبيحتان أو ركعة أو ركعتنا في صحيفة عملي أحب إلي من الدنيا و مافيها