السلام عليكم اخوتي أخواتي ::
أحياناً ينتاب الإنسان شعور بالكآبة والإحباط والضيق والقلق فيرده البعض لمرض ****** ..
ولكن قد تكون المسببات هي الذنوب ..
لكن الناس تأخذك يميناً وشمالاً ، فتارة تكاد تجزم أنك مريض بعين أو سحر، وتارة أخرى تجزم بأنها أمور نفسية ..
فأنا واقعة في حيرة كبيرة إذ أني أشعر بعلو همتي وأنسج في خيالي انجازات في التعلم أو الدعوة أو العمل ،،
وما إن يأتي موعد التنفيذ إلا ويدق قلبي وأشعر برهبة وخوف وقلق ولا أطيق تجاوز عتبة البيت ..
كأني أساق إلى الموت ،، وحين عودتي للبيت أشعر بسعادة عارمة ..
ما السبب أنا حزينة لدي طاقات وإبداعات أحب توظيفها في الخير لكنني عاااااااااااجزة ..
ما السبيل ؟؟
بل ما التفسير؟
أرشدوني أرجوكم ..