موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > أقسام المنابر الإسلامية > منبر الفقه الإسلامي

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 06-05-2010, 02:38 PM   #1
معلومات العضو
ميسروي

إحصائية العضو






ميسروي غير متواجد حالياً

الجنس: female

اسم الدولة algeria

 

 
آخـر مواضيعي
 
0 الرياضة

 

افتراضي الرياضة

انا امراة عندي 40سنة اساهم الرياضة في القاعة الرياضات مع النساء و لاسف يضعون الموسيقة وكل القاعات هكدا وانا نية الرياضة من اجل الصحة لا استطيع اعيش بدون الرياضة افيدوني جزائكم الله كلا خير

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-05-2010, 09:33 PM   #2
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

المشكل عندنا ليس في الموسيقى فقط بل ما تلبسه النسوة حينما يمارسن الرياضة ؟؟؟
والله المستعان

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-05-2010, 09:39 PM   #3
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

في حكم تعلم الرياضة وممارستها مع وجود منكرات
السؤال: ما حكم تعلم الرياضة الحديثة المستمدة من البلدان الأوروبية في المعاهد العليا للرياضة، علما أنّه تقترن بها جملة من المنكرات الميدانية خاصة المشاركات النسوية لها، وارتدائهن للألبسة الرياضية المكشوفة والضيقة مما يثير الغرائز والفتنة، فما حكم العمل في هذا الميدان وهل أواصل دراستي أم أنقطع عنها؟ وما هو البديل في رأيكم؟ أثابكم الله خيرا ونفع بكم الإسلام والمسلمين.

الجواب: الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على من أرسله الله رحمة للعالمين، وعلى آله وصحبه وإخوانه إلى يوم الدين.أمّا بعد:
فاعلم أنّ الأصل في جملة الرياضات المعينة على الدعوة والطاعة الحلّ والجواز، والتحريم إن اقترن بها فطارئ لوجود عارض من فساد، ماعدا بعض الرياضات الذي يقترن بها ضرر مؤكد، فإنّ تحريمها لذاتها كالملاكمة القائمة على الضرب في الوجه المنهي عنه بنص قوله صلى الله عليه وسلم: "إذا ضرب أحدكم فليجتنب الوجه"(۱).
ولا يخفى أنّ معظم هذه الرياضات ومختلف الدراسات التي حولها ظهرت في بلاد الغرب بصورة مؤسفة تسير باتجاه معاكس لتعاليم الشريعة ونظم الإسلام، إذ هي مشتملة على محرمات-كما تفضلت- من كشف العورات للذكور والإناث، ومن الكلام الفاحش البذيء أو من سبّ الدّين والقذف والشتم المخزي، كما أنّ مثل هذه الرياضات في الجملة تثير الفتن وتنمي الأحقاد والضغائن والتنافر والتصادم والتلاكم نتيجة التحزبات المنبثقة من طبيعة هذه الرياضات، وتصدّ المشاهد فضلا عن اللاعب عن ذكر الله ويكثر فيها القيل والقال، كما تضيع الصلاة أو أوقاتها فضلا عن المحرّمات، كلّ هذه المفاسد والنتائج السيّئة الناشئة عنها لا تهدف إلى تحقيق المبررات المبيحة للرياضة في الشريعة القائمة على أساس إيجاد القوة الجسدية والمحافظة عليها وتنميتها وتنشيطها والتدريب على إزالة الأمراض المزمنة وتحقيق المعاني السامية لتكون كلمة الله هي العليا، بل الذي يرى هو العكس فهي تخالف ما عليه المُثُل الإسلامية وما تدعو إليه من التآلف والتآخي وتزكية النفس والضمائر من الأحقاد والتنابز والتنافر والتدابر وغيرها ممّا تتنافى وتعاليم الشريعة.
وإذا تبيّن ذلك فالمضي فيه مع وجود هذه المنهيات تعاون على الإثم والعدوان بلا شك، "إذ التحريم يتبع الخبث والضرر"، كما في القواعد، ومجالات الحلال والبّرّ كثيرة، والواجب الانتقال إلى ما هو أنفع وخير ممّا يسدّ مسّده ويغنى عنه، إذ "في الحلال ما يغني عن الحرام".
وآخر دعوانا أن الحمد لله رب العالمين وصلّى الله على محمّـد وعلى آله وصحبه والتابعين لهم بإحسان إلى يوم الدين.
الجزائر في: 16 ذي القعدة 1421
الموافق ﻟ: 10 فيفري 2001 م

۱- أخرجه البخاري في العتق(2559)، ومسلم في البر والصلة(6817)، وأحمد(2575)، والحميدي في مسنده(1172)، من حديث أبي هريرة رضي الله عنه.
الفتوى للشيخ الدكتور أبي عبد المعز محمد علي فركوس حفظه الله
http://www.ferkous.com/rep/Bq21.php
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-05-2010, 09:50 PM   #4
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

ما حُـكم ممارسة الرياضة للنساء مع بعضهنَّ ؟ السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الله يحفظك للمسلمين شيخنا عبد الرحمن
تقول السائلة
كنت أريد أن أستفتيكم في أمر لربما يزعجني قليلا لأني لا أعرف إذا كان هذا الأمر تحرمه الشريعة أم لا
أنا أذهب لنادي رياضي نسائي للياقة منذ مدة ليست بالقصيرة ، في يوم طلبت مني إحدى صديقاتي أن أصطحبها معي لأعرفها على إحدى زميلاتي هناك ولكنها عندما رأت أسلوب المدربة في التدريب قالت لي كيف لي أن أحضر هنا
نظرا لملابسها وملابس أخريات
ليس هذا سبب اعتراضها الأساسي ولكن أثناء التمرين وعند إجراء بعض التمارين الأرضية تفصل أجسادهن بشكل يجعل أي أخت تنظر للأخرى
مع العلم أني لا ألعب هذه التمارين معهن فقط أمارس الرياضة على الأجهزة أو وأنا واقفة
أنا على استعداد لترك النادي لو وجدت فيه خلاف مع الشريعة
قالت حتى لو أخوات مع بعض فهذا الأمر لا يجوز
لذا أتمنى منكم الإفادة وبسرعة
والسلام عليكم
جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم الجواب :

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وحَفِظَك الله وَرَعَاك .

لا يجوز للمرأة أن تظهر أمام النساء بملابس تُحجّم عورتها .
قال أسامة بن زيد : كساني رسول الله صلى الله عليه وسلم قبطية كثيفة كانت مما أهداها فكسوتها امرأتي فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : مالك لم تلبس القبطية ؟ قلت : يا رسول الله كسوتها امرأتي ، فقال لي رسول الله صلى الله عليه وسلم : مُرها فلتجعل تحتها غِلالة فإني أخاف أن تَصِف حَجْم عِظامها . رواه الإمام أحمد وغيره ، وروى نحوَه أبو داود عن دحية الكلبي رضي الله عنه .
وكان عمر رضي الله عنه يقول : لا تلبسوا نساءكم القباطي ، فإنه إن لا يَشِفّ يَصِف .

وسبق بيان ذلك بالأدلة هنا :
http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=73871
وهنا :
http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=73476


والله تعالى أعلم .

http://www.almeshkat.net/vb/showthread.php?t=73869

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 06-05-2010, 10:03 PM   #5
معلومات العضو
***
عضو موقوف

افتراضي

حكم سماع الموسيقى

إن الحمد لله، نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمداً عبده ورسوله.
** يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ حَقَّ تُقَاتِهِ وَلا تَمُوتُنَّ إِلَّا وَأَنْتُمْ مُسْلِمُونَ ** [آل عمران:102] ** يَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمُ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ وَاحِدَةٍ وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجَهَا وَبَثَّ مِنْهُمَا رِجَالاً كَثِيراً وَنِسَاءً وَاتَّقُوا اللَّهَ الَّذِي تَسَاءَلُونَ بِهِ وَالْأَرْحَامَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَيْكُمْ رَقِيباً ** [النساء:1] ** يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدِيداً * يُصْلِحْ لَكُمْ أَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَمَنْ يُطِعْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظِيماً ** [الأحزاب:70-71] .
أما بعد: فإن خير الكلام كلام الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وآله وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل محدثة بدعة، وكل بدعة ضلالة، وكل ضلالة في النار.

السؤال
ما هو حكم سماع الموسيقى في الإسلام؟ وهل جاءت الأحاديث تحرم بعض الآلات الموسيقية؟

الجواب:
هذا السؤال يتكرر كثيراً وحق له أن يتكرر؛ لأن المسلمين اليوم قد ابتلوا ببلاءين اثنين: بلاءٌ مادي، وبلاءٌ علمي.

أما البلاء المادي: فهو الذي أحياه اليوم جماهير المسلمين في بيوتهم، حيث لا يخلو بيت تقريباً إلا وفيه المذياع -الراديو- ويذاع بواسطة هذه الآلة ألوان وأشكال من أغانٍ ومن آلات موسيقية.

وأما البلاء العلمي: فهو أخطر، وذلك أنه يحاول كثير من الكُتّاب الإسلاميين أو المفتين أن يذللوا كل هذه المصائب والبلايا التي تنزل بالمسلمين، فيقولون: ( يسروا ولا تعسروا ) فيجب أن نعلم أن التيسير على الناس لا يكون على حساب الدين ومخالفة نصوصه، وإنما التيسير على الناس هو بتطبيق الإسلام؛ لأن الإسلام هو في أصوله وفي أسسه بني على اليسر، فإذا حرم الله تبارك وتعالى شيئاً فليس معنى ذلك أنه عسر علينا؛ لأنه حينما يحرم علينا أمراً ما فذلك لصالحنا في الدنيا قبل الأخرى.

فلما حرم علينا الآلات الموسيقية حرمها كلها على اختلاف أشكالها وأنواعها؛ سواءٌ ما كان منها معروفاً، أو ما جد اليوم مما لم يكن معروفاً؛ لأن هذه الآلات كلها: أولاً: تدخل تحت لفظة المعازف، وقد ذكرنا لكم مراراً حديث البخاري : ( ليكونن في أمتي أقوامٌ يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، يمسون في لهوٍ ولعب، ويصبحون وقد مسخوا قردة وخنازير ) فهذا الحديث يفيد تحريم المعازف، وهي آلات الطرب -كما قلنا- كلها من ناحيتين: الناحية الأولى: قوله عليه السلام: (يستحلون) لأن معنى هذا اللفظ أن هذه الأشياء محرمة فهم يستحلونها، فيكون عقاب بعضهم في آخر الدنيا أن يمسخوا قردة وخنازير، كما مسخ اليهود من قبل، فقوله عليه السلام: (يستحلون) هذا يفيدنا تحريم كل هذه الأشياء التي ذكرت على نسقٍ واحد.

الحر: وهو الفرج، أي: الزنا.

الحرير: أي: الطبيعي.

الخمر: بأنواعه وأشكاله.

المعازف: كذلك بأنواعها وأشكالها.

كل هذه الأشياء محرمة، ويكون عقوبة من يستحلها أن يمسخوا، ولا يقال: ما سمعنا أنه وقع مسخ؛ لأن الحديث لا يعني أن كل من فعل ذلك مسخ، وإنما قال: ليكونن من أمتي أقوامٌ يستحلون كذا وكذا يمسخون، ولا يعني أن كل من فعل ذلك مسخ.

وقد اتفقت الأئمة الأربعة وأتباعهم ممن بعدهم على تحريم آلات الطرب، وأجمع كتاب في ذلك لأحد علماء الشافعية وهو أحمد بن حجر الهيتمي ، كتاب سماه: كف الرعاع عن السماع ، جمع هناك كل ما ورد في هذا الباب، وفيه الصحيح والحسن والضعيف، فلذلك أنصح كل مسلم غيور على دينه ألا يستمع لآلات الطرب إطلاقاً.

وأنه إذا كان في داره عليه أن يمرن أهله كلما فتح الراديو فسمع موسيقى أنه إما أن يغلقه فوراً، أو يخفض صوته حتى لا يفوته من الأخبار إذا كان له برامج في الأخبار، وإلا فيحق فيهم قول أبي بكر الصديق لما دخل على بيت الرسول عليه السلام وفيه جاريتان تغنيان غير هذا الغناء، تغنيان بغناء يوم بُعاث الذي وقع في الجاهلية بين الأوس والخزرج، ولأنهما كانتا تضربان عليه بدفٍ قال أبو بكر : [ أمزمار الشيطان في بيت رسول الله؟ ] .

فماذا يقول أبو بكر لو سمع بهذه المعازف، التي لا يستطيع أن يذكر الآلات التي تجتمع لتطريب الناس -زعموا- إلا من كان خبيراً بهذا اللغو.

لذلك اتقوا الله عز وجل، ولا تفتنوا أنتم وأهلكم بسماع مثل هذه الآلات فكلها محرمة.

http://www.forsanelhaq.com/showthread.php?p=1115042

المصدر
دروس صوتية قام بتفريغها موقع الشبكة الاسلامية
شريط الاسلام وحكم المعازف والغناء للامام الالباني رحمه الله

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 09:34 PM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com