وجدت هذا الموضوع فأحببت نقله للفائدة لما عليه البعض من تفاخر بما تلوك ألسنتهم من كلمات أنجليزية وهم ضاربين بلغة القرآن عرض الحائط ، لا بأس من تعلم لغات العالم ولكن ليس لننسى أصلنا ونلوي ألسنتنا التي كرمها الله بخير اللغات التي تشرفت بكلام الله عز وجل
(أوكي) وأخواتها
(أوكي) وأخواتها
هذا ليس بابًا جديدًا من أبواب النحو , ولكنه فصل محزن من فصول تهاون بعض أبنائنا بلغتهم الأصيلة, من الشباب والمراهقين الذين استبدلوا ببعض مفرداتها الراقية ألفاظا أعجمية في مخاطباتهم اليومية وأحاديثهم الجانبية , يرددونها غيرَ واعين بما تكرّسه فيهم من التبعية العمياء .