موقع الشيخ بن باز


 

  لتحميل حلقة الرقية الشرعية للشيخ أبو البراء اضغط هنا


ruqya

Icon36 صفحة المرئيات الخاصة بموقع الرقية الشرعية

الموقع الرسمي للشيخ خالد الحبشي | العلاج بالرقية الشرعية من الكتاب والسنة

الأخوة و الأخوات الكرام أعضاء منتدنا الغالي نرحب بكم أجمل ترحيب و أنتم محل إهتمام و تقدير و محبة ..نعتذر عن أي تأخير في الرد على أسئلتكم و إستفساراتكم الكريمة و دائماً يكون حسب الأقدمية من تاريخ الكتابة و أي تأخر في الرد هو لأسباب خارجة عن إرادتنا نظراً للظروف و الإلتزامات المختلفة

 
العودة   منتدى الرقية الشرعية > الساحات العامة والقصص الواقعية > ساحة القصص الواقعية

الملاحظات

صفحة الرقية الشرعية على الفيس بوك

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع
New Page 2
 
 

قديم 24-06-2009, 12:53 PM   #1
معلومات العضو
ام عبودة
إشراقة مواضيع وردود متميزة

I11 فرح عند سماع خبر وفاة والده

فرحت عند سماعي خبر وفاة والدي
وبكيت عند سماعي صوت المنبه!
قصه طويله بها عبرى لمن يعتبر



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته...

قرأت القصة ولقيتهامؤثرة جدا قلت أبنقلها لكم عسى أن تعم الفائدة للجميع.وأنقل لكم إياها بأسلوب صاحبها وقد عنون لها ب(( فرحت عند

سماعي خبر وفاة والدي وبكيت عند سماعي صوت المنبه))

فيقول:

((توفي والدي رحمه الله وقد تجاوز التسعين من عمره ببضع سنين وكان يتمتع بصحه جيده وذاكره حديده

الى ان توفاه الله ولكنه كان كفيف البصر منذ شبابه وسبب له المرض الذي فقد بصره بسببه آلام لاتطاق

لعدة سنوات مما شل حركته واعاق نشاطه عانا كثيرا في حياته توفي له من الابناء سته وكان اولهم ابنه

البكر بعد ان اكمل من العمر ثلاث سنوات وقد ادركت انا اثنين منهم اما البقيه فقد توفاهم الله قبل

ولادتي وما خفف عليه حرمانه نعمة البصر ومصائب فقدانه لأبناءه هو انه كان مؤمن بقضاء الله وقدره

فقد كان قلبه متعلق بربه ثم بالمساجد الى حد كبير لا تفوته صلاه واحد في المسجد حتى لو اشتد عليه

المرض يتحامل على نفسه ويذهب للمسجد يكون متواجدا فيه قبل وقت الصلاه بما لايقل عن ساعه او

اكثر, ينام بعد صلاة العشاء مباشرة ويصحو في الثلث الاخير من الليل يقضيه قائما مصلياً الى قبل اذان

الفجر بساعه او ساعتين ثم يذهب الى المسجد متلمساً طريقه الذي حفظ تفاصيله الى ان يصل لروضته

التي لايرضى ان يسبقه احدا اليها .

كان يذكر الله في كل وقت قائما وجالساً راكبا وماشياً, الدنيا لاتساوي عنده جناح بعوضه ولم يكن يلقي

لها بال, رفض جميع محاولاتنا لاقناعه بان نقوم بمحاوله لعلاج عيونه في مستشفى الملك خالد

التخصصي للعيون لعل الله ان يكتب ويعود له بصره من جديد ولم يقتنع بذلك الا بعد ثلاث سنوات من

المحاولات الفاشله ولكن للاسف لم يكن هناك امل في شفاءه بعد ان ذكر الطبيب لنا ذلك .

تعرض لعدة حوادث اثناء ذهابه وعودته من المسجد والحمد لله كانت عباره عن كدمات ورضوض, قد نكون

مقصرين بعض الاحيان في متابعته قبل ان يذهب الى المسجد وبحكم اعمالنا ايضاً لانستطيع متابعته

في كل تحركاته ومايزيد الطين بله انه يذهب الى المسجد دون ان يطلب من احد ايصاله له لايرضى ان

يستعين باحد كان يعتمد على نفسه في كل شي.

قبل عدة سنوات زاره مجموعه من الشباب المتدينين الذين احبوه في الله وهم لايعرفونه ولا يعرفهم فذكر

له احدهم ان احد الصحابه لم تفته تكبيرة الاحرام في المسجد اربعين سنه وسأل والدي كم سنه لم

تفتك تكبيرة الاحرام؟

فرد عليه نحن لن نصل الى ربع ماوصل اليه الصحابه.

فأصر السائل على ان يجيبه على سؤاله.

فقال له على ماذكر اني خلال السبعين السنه الاخيره لم يأتي المؤذن قبلي للمسجد.

اي انه خلال السبعون سنه الاخيره من عمره التي يذكرها وقد تكون اكثر من ذلك كان يحضر للمسجد

قبل المؤذن وبالتالي لم تفته تكبيرة الاحرام سبعين سنه متواصله.

ذكر لي قبل عدة سنوات انه رأى في المنام وهو يسير في الشارع مجموعة كبيره من الناس تتجمع امام

احد البيوت فسأل احد الواقفين عن سبب هذا الزحام فقال له ان الرسول صلى الله عليه وسلم موجود

داخل هذا البيت والناس حضرت لتسلم عليه فقرر ان يدخل ويسلم عليه معهم وبعد ان دخل الى المجلس

الذي يتواجد فيه الرسول كان عليه الصلاة والسلام واقفاً امامه مباشره وبعد ان هم ليتقدم ليسلم عليه

تقدم شخص اخر من خلفه ليسبقه بالسلام ثم توقف والدي في مكانه وبعد ان وصل الرجل الى الرسول

قام الرسول عليه الصلاة والسلام بوضع يده على صدر هذا الرجل ودفعه للخلف ثم تقدم الى والدي

وتوقف امامه ثم قام عليه الصلاة والسلام باخراج ورقه من جيبه ووضعها في جيب والدي وسألة ماهذ

الورقه التي وضعتها في جيبي فرد عليه الرسول قائلا اتركها معك فسوف يأتي يوم تحتاجها فيه.

سألت كثيرا عن هذه الرؤيا ولم اجد جوابا شافياً لها

حتى عرضتها على الاخ الميداني

الاخ الميداني جلس مايقارب الشهرين حتى استطاع ان يجيبني على تفسير هذه الرؤيا

فقد قام بعد شهر بتفسير الشق الاول من الرؤيا ولم يستطع تفسير الشق الثاني وطلب مني مهله

وكان متحمساً جداً لهذه الرؤيا وقد طلب مني الاجابه على بعض استفساراته

وبعد شهر اخر فسر لي الجزء الثاني من الرؤيا

وهي ان الرجل الذي تقدم ليسبق والدي ثم دفعه الرسول وتقدم لولدي فسرها بأن احد اقاربي

سيصاب بمرض خطير او ماشابه الى درجه ان الجميع يتوقعون موته في اي لحظه ثم يشفى هذا

المريض فجأة ويتوفى والدي وهو بكامل صحته, وهذا ماحدث بالفعل فقد مرض قريب لنا مرض اقعده

الفراش عدة اشهر الى درجه انهم يقومون بنقله في بطانيه الى المستشفى ثم في يوم من الايام

شُفي فجأة وكأنه لم يصيبه شي وبعد ذلك بثلاثة اسابيع توفي والدي فجأة وهو يتمتع بكامل صحته

رحمه الله.

اما تفسير الشق الثاني من الرؤيا فكانت الورقه التي وضعها الرسول عليه الصلاة والسلام في جيب

والدي وطلب منه ان يتركها معها لأنه سيحتاجها في يوم من الايام.

فقد فسرها لي الاخ الميداني ان هذا عمله الصالح وسينفعه يوم القيامه.

ارجع الى عنوان موضوعي وسبب فرحتي بوفاة والدي

قبل سفري لم اكن ارغب في ابلاغ والدي ان مدة سفري ستصل الى عدة سنوات مراعاة لمشاعره

وبسبب حبه لي وخصوصا اني اصغر ابناءه فذكرت له ان سفري سيستمر لعده شهور وفيما بعد ساذكر

له اني سامدد عدة شهور اخرى وهكذا الى ان يتعود على الوضع تدريجياً, في البدايه تضايق من خبر

سفري ولكن مع الوقت اقتنع بالفكره وكان كل شيئ على مايرام.

في يوم سفري جلس معي وكان على غير العاده وما ان تحدث اليه حتى اجهش بالبكاء الى درجه انه لم

يعد يستطيع ان يتنفس وبحكم معرفتي بوالدي فهو صبور جدا ولا يتأثر بسهوله ولم يبكي قط حتى عندما

توفي اخوتي الاثنين الذين ادركتم لم تنزل من عينه دمعه واحده كذلك عندما توفيت والدتي رحمها الله

قبل تسع سنوات كان صابرا محتسباً لم تحرك فيه كل هذه الاحداث شعره, بعد هذا المنظر قررت ان

استخير الله والغي سفري ولكن من حولي اقنعوني بان اسافر وان هذا الامر طبيعي وسيتعود مع

الوقت وان مكالماتي له بالتلفون ستقلل الكثير من هذا الحزن وقاموا بتهدئه والدي واقناعه حتى هدئ

وعاد طبيعياً واستقر وضعه, ارتحت قليلاً وفي المساء سافرت.

بعد ان فسر الاخ الميداني الرؤيا بعد سفري قلقت كثيرا من تفسير الجزء الاول من الرؤيا فاخذت اجازه ورجعت للسعوديه.

بعد ان وصلت الى والدي وجدته يتمتع بصحه جيده وكان فرحاً بعودتي وذكرت له اني ساعود بضع شهور اخرى ثم ارجع له مره ثانيه.

ومكثت معه الى قبل شهر رمضان قبل الماضي وفي ليلة سفري والعوده قام من نومه على غير العاده وكان الوقت متأخر ورحلتي كانت قبل

الفجر فسأل عني فتعجبت لأني قد ودعته قبل ان ينام

ناداني وقال لي (اوصيك بطاعة الله) فقط هذي الكلمتين وكانت اخر كلمتين يقولها لي فقبلت رأسه وذهب الى فراشه الى ان حان موعد

رحلتي ثم سافرت.

وبعد رمضان وفي منتصف شهر شوال اتاني اتصال في ساعه مبكره على غير العاده

رديت على المكالمه فكان احد اخوتي يطلب مني ان احضر لأن والدي مريض

فقلت له ماذا حث له؟

قال لي لقد توفي

وقع علي الخبر كاصاعقه

تمالكت نفسي في لحظتها واول ماتبادر الى ذهني مباشرةً سؤال

قلت لها هل صدمته سياره؟

لأني توقعت انه قد صدمته سياره وهو ذاهب الى المسجد ولأني على اتصال بهم بصفه مستمره ولم

يكن يشتكي من اي مرض

قال لي لم تصدمه سياره وكان البارحه معنا بعد الصلاه المغرب بكامل صحته وقد تناول معنا القهوه الى

أن صلى صلاة العشاء في المسجد

قلت له

اذاً ماذا حدث

قال لي

لقد وجدناه متوفي وهو ساجد في مصلاه المعتاد اخر اليل

وكانت اكمام ثوبه لاتزال مطويه ورطبة من جراء الوضوء

احسست بعدها بشعور غريب

اقرب الى الفرح منه الى الحزن

لم تنزل مني دمعه واحده

اغلقت الخط ومن حسن الحظ ان في ذلك اليوم رحله سوف تتجه الى الرياض

اخذت اغراضي وتوجهت الى المطار ووصلت الرياض في المساء

بطبيعة الحال لم اتمكن من الصلاة عليه او دفنه فقد تمت الصلاه عليه وقت صلاة الظهر

وصلت الى البيت وقد غادر اغلب المعزين لان الوقت متأخر

ذهبت الى المكان الذي توفي فيه لأني اعرفه جيدا

لم تدمع عيني

ولم ابكي

بعد ان تأخر الوقت الكل ذهب الى فراشه

لم اتمكن من النوم

وفي حدود الساعه الثالثه فجرا قررت ان اذهب الى غرفته

وبعد ان دخلتها وجدت ريحته في كل مكان

جميع اغراضه على ماهي عليه

ومع ذلك لم تستطع ان تخرج دمعه واحد من عيني

وفي تمام الساعه 3.20 فجراً وبينما انا جالس اتأمل اغراضه في الغرفه

سمعت صوت جعلني ابكي لا ارادياً وبحرقه

صوت تعودت ان اسمعه في هذا الغرفه كل ليله

لقد اشتغل المنبه الذي كان يضعه عند رأسة ليوقضه لصلاة التهجد اخر اليل

اشتغل وشغل كل حواسي معه

اشتغل المنبه وهو لايدري ان صاحبه قد فارقه

اشتغل ليوقضه وهو لايعلم ان رفيق دربه قد نام نوم عميق لن توقضه منبهات الارض مجتمعه

تركت المنبه يعمل ولم اقفله

هذا المنبه قبل اربع وعشرين ساعه هو نفسه الذي اوقض والدي من نومه ولم يعلم انها اخر مره يوقضه فيها

كان الوقت الذي امضاه المنبه وهو يعمل طويلا جدا

لأن والدي كان لايتركه اكثر من عشر ثواني ثم يغلقه ويذهب ليتوضئ

لكن هذه المره اطال المنبه في الرنين

وكأني به يتعجب انه اخذ وقت طويل وصاحبه لم يمد يده عليه ليغلقه كالعاده

بعدها اغلقت المنبه وتركته ينام نوم عميق كنوم رفيق دربه

.........
رحمك الله ياوالدي

ورحم الله جميع اموات المسلمين
.......
قد لايهتم ا لبعض بهذه القصه ولكني شعرت بحاجه لكتابتها لعل من يقراءها يدعو لوالدي وللمسلمين))

وبعد قراءة القصة فالنفكر في كيف حالنا


أما آن لنا أن نبكي على حالنا؟!


ولنحاول جميعا أن نغير أحوالنا إلى الأحسن

وعسى الله أن يغفر لناوأن يرحمنا ووالدينا وأزواجنا وذرياتنا وأهلينا والمسلمين أجمعين .

منقوووووووول.

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-06-2009, 01:06 PM   #2
معلومات العضو
~ عدن ~
مشرفة الساحات العامة و الرقية الشرعية

افتراضي







جزاكـِ الله خيرا

ام عبودة

على هذا النقل الطيب

والقصة المؤثرة والمؤلمة حقا

بوركتِ وبوركـَ بصاحبها

واسال المولى ان يرحم والدهـ وجميع المسلمين... آميــــــــــــــــــن

 

 

 

 


 

توقيع ~ عدن ~
 
اللهم مغفرتكـ اوسع من ذنوبي ورحمتكـ ارجى عندي من عملي
ـــ ... ـــ ... ـــ ... ـــ
اللهم انكـَ عفو كريم تحب العفو فاعف عني
ـــ ... ـــ ... ـــ ... ـــ
اللهم اكفني بحلالكـ عن حرامكـ واغنني بفضلكـ عمن سواكـ
ـــ ... ـــ ... ـــ ... ـــ
{رَبَّنَا آَتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الآَخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ**
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 24-06-2009, 06:57 PM   #4
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيراً أختي الحبيبة أم عبودة

سلمت أناملك على نقل هذه القصة المعبرة ...والمؤثرة ...

أسأل الله ان يحسن خاتمتنا ...


ويغفر لوالده رحمه الله ...ويسكنه فسيح الجنان


لقد افتقدنا بريق قلمك ومشاركاتك القيمة ...


وفقك الله لما يحبه ويرضاه
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 25-06-2009, 09:50 PM   #5
معلومات العضو
ام عبودة
إشراقة مواضيع وردود متميزة

افتراضي

بارك الله فيك حبيبتي لقاء
و اشكرك على تفقدي و جزيت خيرا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 26-06-2009, 10:57 PM   #6
معلومات العضو
زهراء و الأمل
مشرفة ساحة الأخوات المسلمات والعلاقات الأسرية

افتراضي

بوركتِ لأخيتي الكريمة أم عبودة على النقل الطيب
قصة مؤثرة جدا و مبكية
و لكن حالنا يبكي له كل باك
إنتقل و كانت خاتمته في سجود لله عز و جل
أسأل الله أن يتقبله في الصالحين
و ينير قبره و يرسع مدخله
و يرزقه الفردوس الأعلى
اللهم ارحمه رحمة واسعة و جميع موتانا و موتى المسلمين
و ارحمنا إذا صرنا إلى ما صاروا إليه
إلى الله المشتكى من أحوالنا

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 26-06-2009, 11:53 PM   #7
معلومات العضو
أسامي عابرة
مساعد المدير العام
 
الصورة الرمزية أسامي عابرة
 

 

افتراضي

بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

بارك الله فيكِ أخيتي الحبيبة أم عبودة

فعلاً قصة مؤثرة لأبعد حد

وسبحان من أحسن خاتمته

نسأل الله تعالى أن يحسن خاتمتنا وأن يجعل خير أعمالنا خواتيمها

شكر الله لكِ هذا النقل الطيب الموفق نفع الله به ونفعكِ وزادكِ من فضله وعلمه وكرمه

تمنياتي لكم بوافر الصحة والسلامة والرضى والقبول من الله عز وجل

في رعاية الله وحفظه

 

 

 

 


 

توقيع  أسامي عابرة
 

°°

سأزرعُ الحبَّ في بيداءَ قاحلةٍ
لربما جادَ بالسُقيا الذي عبَرا
مسافرٌ أنت و الآثارُ باقيةٌ
فاترك لعمرك ما تُحيي به الأثرَ .


اللهم أرزقني حسن الخاتمة و توفني وأنت راضٍ عني

°°
( )
°•°°•°
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 27-06-2009, 06:30 PM   #8
معلومات العضو
ام عبودة
إشراقة مواضيع وردود متميزة

افتراضي

جزاكم الله خيرا و نسأل الله ان يحسن خاتمتنا كما حسنت خاتمة هدا الرجل...........امين

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
New Page 2
 
 

قديم 28-06-2009, 08:46 AM   #10
معلومات العضو
ام عبودة
إشراقة مواضيع وردود متميزة

افتراضي

بوركت اخيتي عبق الريحان

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


بحث عن:


الساعة الآن 03:43 AM



Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
By Media Gate - https://mediagatejo.com