السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
من واقع تجربتي - ولعل الكثير يتفق معي - أن مرض المس له فترات قوة وفترات ضعف , أي أنه يشتد في أوقات ويضعف في أوقات , ولا أظن أنه ينتهي بالكلية إلا فيما ندر .
وسؤالي هو لماذا يشتد المرض عند اقتراب الجن من منطقة القلب - أنا أتكلم من واقع تجربتي مع المرض - بينما تكون الحالة أفضل عندما ينزل الجن إلى منطقة القدم ؟
وهل هناك علاج نهائي للمس وما هو ؟
استمرار الكوابيس بشكل يومي بعد سنين طويله من المس , علاما يدل ؟
لا أريد الإطالة فالأسئلة عندي كثيرة لكن إخترت منها الأهم , فأرجو من الأخوة المختصين الإجابة وأجرهم على الله تعالى .