تعرصت لموقف كنت فيه شديدة الخوف لدرجه انني لا استطيع دخول الحمام لوحدي ؟؟؟
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
ارجو منكم بعد الله عز وجل
توجيهي وتوضيح الي احسه انا
انا سبق لي وان كتبت مواضيعي تعرضت لموقف يخوفني
وتغرصت لموقف كان ذغر كنت شديدة الخوف لدرجه انني مااستطيع دخول الحمام وانتم بكرامه لوحدي
وكنت احس بنغزات عندما ادخل الفراش واحس بقشعريرة برجلي
وقال لي احد المشايخ القرا ان هذا مطاردة
لاكن هنا سوال
اينه انثنا القراة ومع العلم انني احس حتي وانا كان القران مشغل عندي باالغرفه احس
لاكن سوالي هو هل يوجد تتبع وهل يظهر وكيف
وذهبت الي طبيب نفسي
قال هذا اعلي مراتب الخوف وقال كل الي كنتي تحسين فيه هذا من الخوف
وانا اشك انه عين لاني كنت في الماضي انسانه مرحه
وكنت دايمت الضحك لاكن فجاة تحولت حياتي
صرت بس خايفه بس افكر بس انتبهه لمن حولي من يمر ومن يمشي
ارجوكم لا تتروكوني
فهمني كيف هو تتبع وكيف يظهر وتوقعكم لي
والله اني بحاجه لكم
أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يشفيك يا غالية ..
لا تخافي ولا تحزني فالله معك ولن يخذلك إن شاء الله،توكلي على الله اخية حق توكله وأستودعي نفسك الله الذي لا تضيع ودائعه والله لم اجد خير ولا اعظم من استيداع النفس لخالقها فالله خير حافظاً وكلما احسست بالضيق قومي الى الصلاة
أذهب الله عنك كل هم وحزن وقلق وخوف ..
أسأل الله تعالى أن يشفيك ويعافيك ويشرح صدرك ويفرج همك،
اعلمي اخية ان خير علاج لما ابتليت به هو الالتجاء إلى الله تعالى قبل كل شيء، والتضرع إليه، فهو الذي يجيب دعوة المضطر، ويكشف السوء، ويفرج الهم والغم سبحانه وتعالى، ثم عليك بالإكثار من ذكر الله تعالى وتلاوة كتابه بتدبر وخشوع ففي ذلك شفاء محقق لما في الصدور وتفريج لغمومك وهمومك وإذهاب لأحزانك واكتئابك، يقول الله تعالى: وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاء وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ {الإسراء:82**، ويقول تعالى: قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًى وَشِفَاء {فصلت:44**، ويقول تعالى: يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِ وَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ {يونس:57**، ويقول تعالى: الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ {الرعد:28**.
ولا يفوتني أن أثلج صدرك بالدلالة على حديث صحيح عن رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقد أخرج الإمام أحمد أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: ما أصاب أحداً قط هم ولا حزن فقال: اللهم إني عبدك وابن عبدك وابن أمتك، ناصيتي بيدك، ماض في حكمك، عدل في قضاؤك، أسألك بكل اسم هو لك سميت به نفسك، أو علمته أحداً من خلقك، أو أنزلته في كتابك، أو استأثرت به في علم الغيب عندك، أنت تجعل القرآن ربيع قلبي، ونور صدري، وجلاء حزني وذهاب همي. إلا أذهب الله همه وحزنه وأبدله مكانه فرجا، فقيل: يا رسول الله ألا نتعلمها؟ فقال: بلى، ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها.
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( أسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يشفيك )
( بسم الله ... بسم الله ... بسم الله ... )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
( أعيذكِ بعزة الله وقدرته من شر ما تجد وتحاذر )
وكوني معنا على تواصل عبر صفحات المنتدى لمتابعة حالتكم الكريمة 0
بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( ادعو ) ، وحياكم الله وبياكم في منتداكم ( منتدى الرقية الشرعية ) ، وزادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :