الأخ الحبيب ( معالج متمرس ) حفظه الله ورعاه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،،،
لا أخي الحبيب ، وهذا كما تعلم من أصحاب الكبائر ولا ننفي عنه صفة الإسلام ، ولو مات وهو على ذلك الحال فأمره إلى الله إن شاء عذبه وإن شاء غفر له ، ولعل الله سبحانه وتعالى أن يهديه إلى الحق والصراط المستقيم ، مع التنبه لمسألة في غاية الأهمية أن الإنسان كلما كان قريب من الله كلما كانت رقيته أنفع بإذن الله عز جل ، وكما قال ابن القيم - رحمه الله : ( والسلاح بضاربه ) ، مع تمنياتي لكم أخي الحبيب بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0