بارك الله بك أخيّتي الكريمة ،(( راجية الجنة
وتذكيرٌ طيّب؛ لا حُرمتِ أجره.
وعرضٌ جدّ مُقنّن.
رحم الله تعالى ابن القيّم؛
كم أنفد من وقته؛ لكن فيما فيه خير أمّته.
نسأله تعالى أن يرزقنا كما رزق ذلك العلاّمة.
وقت الإنسان هو؛ عُمُره!
الذي إن ضاع بعضه؛ ضاع كُلّه.
اللّهمّ أعنّا على ذكرك، وشُكرك وحُسن عبادتك.
كتب الرّحمن أجركِ.
والله يحفظكِ،