المراة كيف تحفظ القرآن
    محمد بن هادي المدخلي 
           * تهنئةُ المُقبلاتِ على كِتابِ اللهِ جَلَّ وَعَلاَ تَعَلُّماً وتعلِيماً.
* بيانٌ وتذكيرٌ بشيءٍ من فضلِ القرآنِ الكريم وقدرِهِ العظيمِ عِند الله  تعالى:﴿وَكَذَلِكَ أَوْحَيْنَا إِلَيْكَ رُوحاً مِّنْ أَمْرِنَا مَا كُنتَ  تَدْرِي مَا الْكِتَابُ وَلَا الْإِيمَانُ وَلَكِن جَعَلْنَاهُ نُوراً  نَّهْدِي بِهِ مَنْ نَّشَاء مِنْ عِبَادِنَا وَإِنَّكَ لَتَهْدِي إِلَى  صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ﴾ الشورى52 
* قراءةُ هذا الكتابِ والعنايةُ به حِفظاً وتجويداً من علاماتِ الخيرِ في  المسلمين ذكوراً وإناثاً. 
* إقبالُ النساءِ على كتابِ الله ممّا يشرحُ الخاطرَ ويَسُرُّ النّـفسَ  لِعِظَمِ المسؤوليةِ والأمانةِ المنوطةِ بهنّ و دورُ العنايةِ بالقرآنِ في  ذلك... 
* القرآنُ من الدَفّةِ إلى الدَفّة كلّه توحيدٌ وإشادةٌ بأهلِهِ و  وَعْدِهِم بحُسنِ الجَزَاء وتَحذيرٌ من الشركِ ونَعْيٌ لأهلِه  وتَوَعُّدِهِم بسُوءِ المُنقلب ...تفصيلُ ذلك. 
* مَنْ أقبل على القرآنِ يقرؤه فكأنّما خَاطَبَ الله جلّ وعلا ... 
* إلماعةٌ إلى عظمةِ و وُجُوبِ الإيمانِ بالأسماءِ والصفاتِ والتعبُّدِ لله  بها: ﴿وَلِلّهِ الأَسْمَاء الْحُسْنَى فَادْعُوهُ بِهَا وَذَرُواْ  الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي أَسْمَآئِهِ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُواْ  يَعْمَلُونَ ﴾ الأعراف 180 
* كيف نعملُ بأحكامِ القرآنِ المتنّوعةِ من أوامرٍ ونواهي وأمثلةٌ تطبيقيةٌ  على ذلك. 
* مدحُ الأخلاقِ الفاضلةِ في القرآنِ والقصدُ منه.
* فضلُ الفقهِ في الدينِ و وجوبُه وأهميّتُهُ وثمرتُهُ في النّفسِ، قال  الشيخ حفظه الله: "من آتاهُ اللهُ علماً ونَوَّرَ بصيرَتَهُ كان مَا يَأتِي  من الصَلاَحِ والخيرِ أكثر ممّا يَقَعُ فيهِ من الخَطَأ والفَسَاد".  
* هجرُ القرآن!! وأنواعه. ﴿وَقَالَ الرَّسُولُ يَا رَبِّ إِنَّ قَوْمِي  اتَّخَذُوا هَذَا الْقُرْآنَ مَهْجُوراً﴾ الفرقان 30. 
* تحفيظُ أبنائِنَا القُرآنَ مِن أنفعِ الأعمالِ وأزكاها.