بارك الله فيكم أخي الحبيب ( ابن تيمية ) ، نعم أخي الحبيب فالمقصود بهذا الحديث أولياء الله الذين أخلصوا له العبادة والطاعة ، وتأكد بأن القصاص قد يكون في الدنيا قبل الآخرة ، وقد يترك ليوم الفصل ، وهذا المعنى عام لكل ولي من أولياء الله سبحانه وتعالى ، والله تعالى أعلم ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0