بارك الله فيك أخانا في الله / المشفق ولن أحكم على إجاباتك الآن وسأترك فرصة للأخوة والأخوات للتفكير ، لنرى من يؤيد إجاباتك ومن عنده رأي ثاني ، وفي النهاية بإذن الله تعالى سأكتب الإجابة وفقك الله لما يحبه ويرضاه