vالجزء (24)
· مفتتح الجزء تنمية للحديث عن إخلاص التوحيد ووعيد المشركين
· لا للقنوط من رحمه الله فالله يغفر الذنوب جميعا مهما بلغت في شناعتها
· أين أنت يوم يساق الذين كفروا إلى جهنم زمرا ويساق الذين اتقوا الى الجنه زمرا؟
· افتتحت غافر بذكر مغفرة الله وقبوله للتوبة وشدة عقابه للمعاندين
· وفي غافر حديث عن الجدال بحق وبغير حق
· وفي "غافر "بشارة للتائبين فيكفيهم شرفا أن الملائكة تستغفر لهم
· حديث آسر للألباب عن يوم القيامة وما فيه من إبراز عظمة ملك الله تعالي
· في قصة مؤمن آل فرعون نموذج للداعية الذي ينصح لقومه وبناقش بالحجة بالبرهان فالعاطفة وحدها لاتكفي
· بسط وتفصيل لكثير من نعم الله ومصير الذين يجادلون في ايات الله
· "فصلت "تتحدث عن القرآن الكريم وحال المعاندين معه وتعبيرهم بعدم الاستجابة مع ضعفهم بينما السماوات والأرض مع عظمتها استجابت لأمر الله
· بيان خطورة قرناء السوء وأنهم يزينون الكفر والضلالة لمن يصحبونه
· تضمنت "فصلت "حديثا عن قضايا تربوية في الدعوة الى الله وحسن الخلق
· تهديد للملحدين في آيات الله ودفاع عن القرآن وبيان أنه هدى وشفاء!
· في ختامها دعوة الي التفكير في الآفاق وفي الأنفس فهذا طريق قد يبين الحق لمريده
v الجزء (25)
· بدأت الشورى تذكر القرآن وانه نذير لأم القرى ومن حولها ،ونذير ليوم الجمع.
· الله يجتبي لرسالاته من يشاء ،فلا غرابة أن يشرع لحمد من الدين مثل ما شرع للأنبياء قبله.
· ذكر بعض دلائل وحدانية الله وقدرته ،والتي منها :نعمة التنويع في هبة الأولاد لمن يشاء ،ومنعهم ممن يشاء.
· ختمت الشورى ببيان ان القران روح تحيا به القلوب ،فهل نظرت في مقدار ما أحيى الله به قلبك من هذا الروح؟
· بدأت "الزخرف "بذكر مكانة القرآن ثم استطردت في محاجة المشركين ,ثم مناقشة اتباع الآباء بغير دليل ،فهل فكرت في الأثر السلبي عليك من جراء التقليد الأعمى؟
· لا تقلق على المعيشة! فالله قد قسم بين الناس معيشتهم ورفع بعضًا على بعض : )نَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُم مَّعِيشَتَهُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا(
· احذر القرين ،قبل أن تتمني بُعده ولكن حين لا ينفع الندم !
· قصه موسي وفيها أن فرعون استدل بالملك على أنه خير من موسي !فلا تتغير بالدنيا.
· بيان ان الصداقات كلها تتهاوي يوم القيامة إلا صداقات المتقين ،فالزم الصالحين.
· تأمل ذلك المشهد الذي تحدثت عنه خواتيم "الزخرف "بين أهل النار وبين خازنها مالك؟
· تحدث مطلع الدخان عن إنزال القرآن ،ولعب المشركين وشكهم ووعيدهم ،وفيها حديث عن أثر الاستكبار على الحق في الدنيا وما يحل بأهله.
· ذكرت ماذا ينتظر الأشرار (ان شجره الزقوم.... )وماذا ينتظر الأخيار (إن المتقين في مقام أمين....)
· صدر سورة الجاثية يلفت النظر إلى ملكوت السموات والأرض ،وبين عقاب المستكبرين والمستهزئين.
· احذر من اتباع الهوى ،فقد يتخذه البعض إلهًا وهم لا يشعرون!
· وختمت بوصف لهول الساعة وخسارة المبطلين ،وجزاء المؤمنين وعقاب اًلكافرين.