أخي الباحث وفقه الله للطاعة : وصلتني رسالتك الخاصة ، وصلك الله بحبل عفوه و مغفرته و لعلي أكتفي بما كتبته في ردي الأخير ، و ليس لدي مزيد ، نسأل الله أن يبصرنا بالحق . آمين