أخي الفاضل
لي رد بسيط اعقب به لاشك ان المراه بحكم طبيعتها لاتقبل زواج زوجها بأخري.
فان كان الله تعالي قد رزقك بزوجة تشعر معها بالراحة وتستشعر السكن اليها فهذه نعمة من الله فحافظ عليها ولاتضيعها. فوالله هذه من اكبر النعم علي الانسان. اما ان كنت تفتقد هذه المودة والسكن فلك ان تبحث عمن تسكن اليها.
وفي النهاية فشرع الله لايمكن ان يجادل فيه احد.