ذهبت سيدة إلى أحد الأطباء ومعها إبنتها البالغة من العمر ثمانية عشر عاما وهي تشكو من عدم إنتظام الدورة الشهريه لدى إبنتها ‘بل أكدت أنها أحيانا تنقطع عنها الدورة الشهرية لمدة شهرين ..
وأحيانا تصاب بنزيف مستمر لمدة اسبوع ‘ مما يصيب إبنتها بحالة هبوط وهزال ..
وعندما حاول الطبيب علاجها خلال شهر و نصف لم تستجب للعلاج ‘ وذات مرة اقترب الطبيب من الفتاة فوجد رائحة تفوح من فمها ‘ وعندما سألها في بادئ الامر ان تعترف ‘ وبعد إجراء عدة تحليلات لدمها ‘ اكتشف بالفعل انها مدمنة للمواد الكحولية و السجائر و المخدرات ‘ وبدأت قصة علاجها من الادمان اولا والتى استمرت حوالي ثلاثة اشهر في مصحة خاصة بعلاج الادمان..
بعدها عادة لحالتها الطبيعية وعادة إليها عملية التبيض بانتظام‘ ولم تشك في أي شيء آخر.
حذروا أبناأكم وبناتكم