بارك الله فيكم أخي الحبيب ( الباحث ) ، لفتة معبرة للمصير الذي آلت إليه الأمة الإسلامية بعد أن كانت أقوى وأعتى امبراطورية عرفها التاريخ ، أما الآن : فغناء وطرب ، ولا حول ولا قوة إلا بالله ، وأقول : رحم الله أموات المسلمين وبخاصة من حملوا أمانة هذا الدين ، وأنفقوا المال في سبيل نصرة الإسلام وأهله ، وحاربوا دفاعاً عن العقيدة والمنهج والدين ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0