بارك الله فيكم أخيتي الفاضلة ( أسماء ) ، وأحسن الله إليك وكان هذا رد فعل عفوي وغير مقصود للتصرف الذي بدر من الخبيث ، هذا كل ما في الأمر ، وإلا فأنت تعلمين بأنني ما كنت أقرأ عليك إلا بحائل ، والأصل هو ما ترينه تحت هذا الموضوع ، أسأل الله أن يزيدكم عفة وطهارة وحشمة ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0