اهلا وسهلاً بك استاذنا الكريم حافظ غندور. حياك الله وبياك. حللت أهلا ووطئت سهلا لا أرى إلا أنك عندما سلكت وادينا سلكت الشياطين وادياً آخر. والله أعلم