جزاكم الله خيراً
و أهديكم التالي : عن الأثر النفسي للطاعت و الّذي استنبطت منه الأثر النفسي للذكر حيث أنّ المرء عندما يقوم بالطاعات ينشأ لديه شعور نفسي بالقوة التي يستمدها من راحته لإرضاء ربّه بفعل الطاعات و أنت كذلك عندما تقوم بالاستغفار أو بذكر الله بصفاته العليا و أسمائه الحسنى تتقوى بذلك على مواجهة الحياة لشعورك و يقينك بأن رب العلمين رب السماوات و الأرض أنك في معيته و حفظه ... لذك أنصح كل من يواجه الكربات و المشكل في حياته أن يلجأ للذكر و الاستغفار يلزمهما صباح مساء قائماً و قاعداً
على جنبه و في أسفاره و ترحاله..... جزى الله خيراً كلّ من قرّبنا إلى هذه المعاني و حببنا بها
بانتظار المزيد من مشاركاتكم الطيبة