[مازن العاقل]

عمري 21 سنة
أعزب
لست عاطفيا ولا حساسا
أشعر أحيانا بصداع متوسط يزداد مع قراءة القرآن مع نعاس
كان شعري يتساقط في البداية نسبياً ثم لم يعد يتساقط
أشعر أحيانا بألم ليس شديدا في الظهر والبطن فأدهن بالزيت المرقي فيخف الألم ويذهب
لا أشتكي من إمساك أبدا
مشيتي متزنة عادية
أحيانا أشتكي طنينا في الأذن وشعرت بالألم مرتين إحداها كنت في صلاة العشاء بالمسجد
لا أسمع أصوات ولا أرى خيالات علما أنني محافظ على الأذكار
أشتكي أحيانا من غازات في البطن ورياح
لا أشعر بالخوف كثيرا
لا أشتكي من وخذات في القلب ولا تسارع في النبض
أتكلم بشكل طبيعي
أشعر بقلة تركيز ونسيان ليس كثيرا
أحب الجلوس لوحدي
أنا من النوع الخجول نسبيا
لا أشعر بكره وفقدان ثقة بالناس
أشعر بتأنيب الضمير أحيانا
أشعر بالملل وقلة النوم ليس دائما مع أنني أنام أكثر من 8 ساعات يوميا فأشرب منبهات حتى يخف النعاس
أتضايق من الأماكن المغلقة ليس كثيرا
أشعر بكتمة في الصدرمتوسطة قأقرا الفاتحة والكرسي مرارا فتخف
لا أتضايق من الضوء القوي
أشعر بالحزن ولا أميل إلى البكاء
لا أشعر بانسداد شهية وقلة أكل
لا اشعر بنبض في منطقة السرة وما حولها
لا أشعر بخدر في الجسم عن الاستيقاظ
لا اتضايق كثيرا من الصوت المرتفع
لم يقرأ علي أحد لكني في البداية كان يكفيني لا إله إلا الله وحده لاشريك ...شيء قدير100مرة في شهر رمضان إلى نصف شوال ثم لم يكفيني
إلا أن أقرأ سورة البقرة يوميا قبل النوم وبعد صلاة الفجرأقول لا إله إلا الله وحده لاشريك له....وهو كل شيء قدير100 مرة منذ أكثر من
شهر مع أذكار الصباح والمساء
وبداية هذا الأمر كان أول ليلة من رمضان وفيها سبحت مساءً وتكلمنا فيها عن الشياطين ثم ذهبت إلى البيت واغتسلت