كنت أتمرن على دراجتي ...ثم خرجت حيث أمي وأخوّي لأشاركهم الحديث ...
فبادرني أحد أخوتي كنت أفكر في الصوت الذي أسمعه وأقول في نفسي ماذا تشغل فلانة والكهرباء مقطوعة ...؟!
فرد عليه أخي الآخر ...لازلتم تشغلون أنفسكم بالتفكير في وجود هذه ...لو كنت مكانك وسمعت أنا ما سمعته أنت لفررت بإتجاه الباب ... حذائي ولا أسأل على شيء...