طيب, الرؤيا الأولى كانت قبل الثانية, أليس كذلك؟
أحيانا تجدين نفسك ضائعة, بلا هدف, ورغم ذلك فإخوانك يحثوك على السير قدما رغم عدم وضوع الطريق ولكنك ترفضين الإنصياع لهم, وسط كل هذه المصاعب والعراقيل التي تواجهك في الحياة, يأتيك لطف من الله ينير لك الطريق حينما تشتد الأزمات, وأرى بأن إبراهيم يساعدك في مسيرتك ربما بالنصح أو بشيء يشبه هذا الأمر, ظهرو صديقتك المقربة منك يدل على أنها تساعدك وتساندك وتريد لك الخير,. والله أعلم.
الجزء الأخير من الرؤيا سأوافيك به فيما بعد.