عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 01-12-2008, 10:25 PM   #7
معلومات العضو
لقاء
اشراقة ادارة متجددة

افتراضي

12-احذروا إجهاد العين.. بسبب الحاسوب

من الأخطاء التي يقع فيها كثير من مستخدمي الحاسوب (الكومبيوتر) تعرضهم لإجهاد العينين واحمرار هما كلما طالت مدة جلوسهم أمام الشاشة، بدون مبالاة، معتبرين ذلك أمرا طبيعيا! ولا غرابة إن أجهزة الكومبيوتر تسبب إجهاد العين،
فقد أظهرت الدراسات ان مستخدمي الكومبيوتر يميلون إلى التحديق في الشاشة المتوهجة ضوءا دون الرمش لفترات أطول بكثير مما كان يفعل مستخدمو الآلات الكاتبة. وأن العديد من مستخدمي الكومبيوتر يجلسون وجها لوجه أمام الشاشة.
وبالإضافة إلى ذلك، فإن شاشات الكومبيوتر تعكس قدرا كبيرا من الوهج من الأجسام اللامعة المجاورة لها، حتى من ملابس المستخدم نفسه. وهذا هو السبب في أن كثيرا من الناس المستخدمين له يعانون من مشاكل العين بسبب الجفاف.
ومهما كانت مدة استخدام الكومبيوتر، سواء ليوم أو لبضع ساعات فقط في الأسبوع، فإذلك بعد فترة من الزمن سوف يسبب آلاما في الرقبة، واحمرارا في العين وآثارا مختلفة في كل جزء من الجسم تقريبا.
هناك خطوات يمكن لمستخدمي الحاسوب (بل يجب عليهم) إن يتخذوها للحد من المضاعفات والسلبيات المترتبة على استخدام الحاسوب، منها:
أجراء فحص دوري شامل للعين لمستخدمي الكومبيوتر، على الأقل مرة في السنة.
الابتعاد عن الشاشة بمسافة لا تقل عن 20 بوصة (50 سم).
الجلوس على كرسي ثابت ومريح وقابل للتعديل.
التوقف عن العمل كل 20 دقيقة أو نحو ذلك، والنظر في أرجاء الغرفة، حتى يمكن للعينين التركيز على الأشياء البعيدة. وهذا بمثابة تمرين للعين يساعد على منع إجهادها.
وضع جميع المواد التي تستخدم على نفس المسافة، كما الشاشة. وهذا يقلل من إجهاد العين والرقبة.
•وضع شاشة الحاسوب في زاوية 35 درجة اقل من مستوى العينين. وهذا يقلل من الإصابة بالعين الجافة.
•وضع لوحة المفاتيح بضع بوصات أسفل سطح المكتب.
وهذا سوف يبقي الرسغ في زاوية أكثر
استخدام الدموع المصطنعة الخالية من المواد الحافظة بشكل متقطع خلالراحة استخدام الكومبيوتر. وهذا يقلل من احمرار العين وحساسيتها. فمعظم حالات التعب الناتج عن الحاسوب ناجمة عن العين الجافة.
وأخيرا، أخذ راحة أثناء استخدام الكومبيوتر، للمشي في الغرفة، ومحاولة عمل بعض المهام غير الحاسوبية لمدة 15 دقيقة كل ساعتين أو ثلاث ساعات
13- الأشكال الطبيعية من الفيتامينات هي الأفضل!
* من الأخطاء الشائعة عند الكثيرين توجههم الى شراء الفيتامينات والمعادن المصنعة على شكل أقراص وكبسولات، وتجاهلهم المصادر الطبيعية.

لكن هناك طرقا توصل إليها العلماء يمكن بواسطتها أن نخفض من احتمالات حدوث العديد من الأمراض مثل أمراض القلب أو السرطانات المميتة، أو الحالات المرضية التي تتعلق بالشيخوخة مثل باركنسن أو مرض النسيان، الزهايمر، وذلك برفع كمية حامض الفوليك في الجسم.

لقد وجد العلماء أن الناس الأكبر سنّا لديهم ميل لحدوث نقص وعجز في محتوى الجسم من حامض الفوليك، الذي يعرف عنه أنه يمكّن الفيتامينات بي 6 وبي 12 من المساعدة في إفراز الهورمون، وكذلك في تركيب مادة «دي إن أيه» DNA، وتصنيع الطلاء الوقائي حول الأعصاب.

وهذه المهام الثلاث تعتبر عوامل رئيسية في دفاعات أجسامنا ضدّ هذه الأمراض.

إن حامض الفوليك يتوفر في أطعمة عديدة، منها السبانخ، اللفت والبنجر، لكنه يتميز بالتلف السريع عند التعرض للحرارة، لذا فلا بد من أن تؤكل هذه الأصناف في وضعها الخام أو أن تكون مطبوخة قليلا.
وبالنسبة للبنجر فإنه، بمختلف أنواعه، يعتبر غذاء متكاملا Super Food والملوّن منه يحتوي على مواد مغذّية قويّة تساعد على الحماية ضدّ أمراض القلب وعيوب الولادة وأمراض السرطان، خصوصا سرطان القولون.
إنه غني بالفيتامينات والمعادن
بالإضافة إلى عناصر مهمة جدا مثل البيتا كاروتين Carotene وليوتين Lutein، وهي جميعها تحتوي على ضعف الكمية من البوتاسيوم وعلى مستويات عالية من حامض الفوليك، التي يمكن أن تساعد على تجنّب بعض أنواع السرطان مثل سرطان الرئة والعيوب الولادية.

وهناك من الدراسات ما تشير الى أنّ البنجر يحمي خلايا الكبد من المواد الكيميائية الضارّة مع مركّب آخر يسمى بيتاسيانين Betacyanin، وهو واحد من عائلة الفلافونيدات Flavonoid المشهورة بأنها من المواد الغذائية المانعة للتأكسد.
وعليه، فعندما يُحمّص البنجر أو يُغلى ويضاف إلى أيّ من السلطات أو الاطعمة الأخرى فإنه لا يعطي مذاقا لذيذا فحسب بل يكون، في نفس الوقت، عامل وقاية من الأمراض

14-وسائل بسيطة لمقاومة حموضة المعدة

* من الأخطاء الشائعة في عصر السرعة الذي نعيشه، تعود الكثيرون على أكل الطعام بسرعة كبيرة، وعدم المضغ الجيد، وعدم تناول الوجبات الرئيسية في أوقاتها بل تفويت وجبة أو وجبتين في اليوم، إضافة الى القلق والتوتر.
ومن الأخطاء أيضا أن أصبحت وجبة العشاء هي الرئيسة بين الوجبات، ويضطر الكثيرون الى النوم مباشرة بعد تناول محتوياتها من الأكلات الدسمة. وتكون النتيجة الشعور بحموضة أو حرقة المعدة.

يعاني نصف سكان العالم من حموضة المعدة، وتكون على هيئة حرقة في المنطقة السفلية من الصدر، وقد تصاحبها صعوبة في البلع ومرارة في الفم وتغيير في نبرة الصوت نتيجة تأثير حامض المعدة على الحنجرة والقصبة الهوائية.

وهناك مجموعة من الأطعمة معروف أنها تسبّب الشعور بالحموضة المعدية أو حرقان الصدر أو القلب كما يطلق عليها من قبل العامة. وتختلف هذه الأطعمة من شخص لآخر، ومع ذلك فهناك أطعمة معينة تصيب معظم الناس بالحموضة حيث انها أطعمة تحتوي على الكثير من التوابل أو أنها مسّبكة ودسمة، كما أن الشوكولاته ومنتجات الألبان تعطي نفس التأثير عند بعض الناس.

إن تفادي الأطعمة والاشربة التي تثير الشعور بالحموضة هو أمر أساسي في العلاج، كما وان هناك مجموعة من الأمور الأخرى التي لا تقل أهمية ويمكنها أن تساعد في منع بداية الحموضة المعدية.

الأطباء الباطنيون وأخصائيو أمراض الجهاز الهضمي ينصحون بالآتي:

إذا كان الشخص الذي يعاني من الحموضة زائد الوزن، فيجب عليه أن يخضع لتطبيق خطة جيدة لفقد الوزن الزائد والكيلوغرامات الإضافية.

إذا كان الشخص من المدخنين، فيجب عليه الإقلاع عن التدخين، لأن من الثابت علميا، أن التدخين أحد مسببات الحموضة.

عند الاضطجاع للنوم، يجب التأكّد من أن الرأس في مستوى أعلى من بقية الجسم بمقدار 6 بوصات أي 15 سم تقريبا.

عدم الاضطجاع بعد الاكل مباشرة، ويفضل أن يتم النوم بعد مضي ساعتين، من تناول الطعام، على الأقل.

• ينصح المريض بأخذ شراب أو أقراص مضادة للحموضة.

وفي حالة استمرار الشعور بالحموضة، يجب استشارة الطبيب للبحث عن السبب.

التقليل من شرب الشاي والقهوة والمياه الغازية والمشروبات الحامضة.

 • التقليل من أكل الوجبات الدسمة أو الامتناع عنها. •
الانتباه من تناول المكسرات بكثرة فهي مليئة بالدهون
15-كيف تعتني بالعدسات اللاصقة

* من الأخطاء الشائعة أن يختار الشخص، منفردا برأيه ومن دون استشارة طبيب العيون، لبس العدسات اللاصقة كوسيلة تعويضية لضعف البصر. وهناك من يصر على لبسها رغم نصيحة الطبيب باستخدام وسيلة أخرى كالنظارة لوجود عائق أو سبب مرضي.
إن من أهم الخطوات التي يجب إتباعها قبل التغيير من النظارة العادية إلى لبس العدسات اللاصقة استشارة طبيب العيون للتأكد من عدم وجود أمراض بالعينين تزيد شدتها مع لبس العدسات اللاصقة،
خاصة الإصابات المتكرّرة بالعدوى والالتهابات، أو في حالة استعمال قطرات بشكل منتظم للعيون وكذلك عدم وجود جفاف بالعينين والتأكد من عدم وجود مرض السكّري.
إن بعض هذه الحالات تتعارض مع العدسات اللاصقة والبعض منها يحتاج فقط الى التقييم من قبل الطبيب المختص وإعطاء النصائح والإرشادات لعدم التعرض لأي مضاعفات بسبب هذه العدسات.
وعمر الشخص (أقل من 15 أو أكثر من 65 سنة) مهم أيضا في تحديد مدى لياقته للبس العدسات من عدمه.

وبعد ملاءمة الشخص للبس العدسات اللاصقة، هناك مجموعة من الاحتياطيات التي يجب أن تؤخذ في الاعتبار، ومنها:
أن يتوقّف عن لبس العدسات اللاصقة فورا إذا كانت العين مؤلمة أو إذا أصيبت بالاحمرار، ويجب زيارة الطبيب، حالا، إذا استمر الالتهاب والألم لأكثر من 24 ساعة.
كما يفضل أخذ العدسات وملحقاتها كمحلول التنظيف وعلبة الحفظ عند زيارة الطبيب، للتعرف على سلامتها.

وننصح دائما بعدم لبس العدسات أثناء النوم، فهذه الممارسة تزيد فرصة العدوى بالعينين بـ10 مرات.

* خطوات العناية بالعدسات:

*أخرج العدسات من العينين في الليل، بعد غسل اليدين.

*بعد غسل يديك اشطف وافرك كلّ واحدة في راحة اليد ً بالمحلول الخاص بهذا الغرض، فهذه الممارسة تزيل أغلب الجراثيم والبقايا الجزيئية على العدسات.
ضع العدسات في العلبة الخاصة بها مع المحلول المطهر أو البيروكسيد المتعدد الأغراض الجديد.
*عدم حفظ العدسات في محلول ملحي أو ماء الحنفية.

*في الصباح، ترفع العدسات من المحلول وتوضع في العينين.

*التخلص من المحلول المتبقي في العلبة وعدم استعماله ثانية.


*الاحتفاظ بالعلبة جافة إلى أن يحين وقت حفظ العدسات بها. إن هذه الممارسة تقضي كثيرا على فرص التلوث.

*غيّر علبة الحفظ وكذلك المحلول كلّ شهر مرة واحدة مع موعد تغيير العدسات اللاصقة.

*اغسل العلبة والعدسات فقط بالمحلول المعقّم، وعدم غسلها بماء الحنفية، لأن ذلك يهيّئها للتلوّث الذي يمكن أن يسبّب العدوى للعينين

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة