اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسلامية وفقكم الله شيخنا الفاضل / علي سليم وبارك الله بكم وبقلمكم وننتظر رد أبي سعد... و اياكم اختاه جزيتم خيرا... _____________ و هذا رد الفاضل ابو سعد: من تنادي ...؟ أ أبا سعد أم جراح في القلب ندية ...؟ أ أبا سعد من وصفت ردوده بالعشماوية ...؟ أتقول اشغلني الفتى ذي الهوية الفلسطينية ...؟ أبا سعد .. والعشماوي وأنت .. وهو .. وهي ..!! كلنا لنا أحبتي نفس القضية ... كلنا لدينا حلول ثانوية ... فهل لدينا حلول نهائية ...؟ لتعود للأمة أمجادها المنسية ... وليعود للدين عزه ... فلترق منا الدماء الزكية ... فقط ... لنتبع رسالتنا المحمدية ... يا على سليم ... كلما تذكرتك تذكرت الرجل التركي وتلك الغانية ... وكلما تذكرتك ... تذكرت ابن البوذية ... نعم أعتب على نفسي وعليك ... ولعلها وساوس شيطانية ... يا على سليم ... لا تلم كل هذه البشرية ... حين قصرنا عن حمل البندقية ... فكل قضية تزيد عن أختها بلية .... لنُحصيها معاً ... كذكرى تاريخية ... فهنا قضية عراقية ... بدعوى تحرير الشعوب العربية ... سبقتها أختها الأفغانية ... أي كذبة إرهاب تلك .. وأي فرية ... وقبلها شيشانية ... تغريب للهوية .... ومن قبل كارثة بوسنية ... مجازر جماعية ... وهناك أخرى اندونيسية ... كم وكم ...؟ وغداً نحن البقية ... وبطاقة للمرأة لتكون حضارية ... فهتكٌ لستر عفتها ... ينادي به دُعاة العلمانية ... و هذها دمج ٌ للمناهج لطمس الهوية ... والشيعة يريدونها وحدة وطنية ... وحدةٌ أم دعوةٌ للخنا والهمجية ...؟ والخوارج يريدونها فتنة مدوية ... يا علي ... كل تلك تحدث في بلادنا الإسلامية ... فكيف بالمسلم في الغرب حيث دعاة الثقافات الحضارية ... يا على ... تطرد الكريمة من أجل حجاب ... أمرتها بها الشريعة الربانية ... ولنا يا على ... اخوة ٌ في حضن الكذبة الديموقراطية ... جوانتانامو ... يبيتون في أقفاص حديدة ... كأنهم أسدٌ أسروا من البرية ... يمر بهم زائرٌ بعد دفع دراهم نقدية ... فقلي يا علي ... بربك أي حلٍ لديك ... و لأي قضية ... ________ والسلام خير ختام . يتبع مع ردي عليه ان شاء الله تعالى