شيخنا يعجز القلم عن التعبير لكم بالمحبة والتقدير والشكر والإمتنان فقد وجدت فيكم أخي ما يجب أن الأخ في أخيه .
وجدت الأخوة الصادقة في الله وجدت العلم الشرعي المؤصل على الكتاب والسنة وجدت بكم من سمات أهل العلم والعلماء من سعة الأفق ورحابة الصدر والنظر البعيد وفراسة المؤمن .
زادكم الله من فضله وأعلى منزلتكم في الدنيا ورفع شأنكم في الأخرة .
أخي عتبك على العين والرأس وأنتم أخي أهل الفضل في هذا الصرح العظيم في عالم الرقى الشرعية وحفظا لأهل الفضل فضلهم وللتعريف بقدرهم ومكانتهم ذكرت ذلك في أول النوينة وإذا رغبت شيخنا بتغيرها فلن أتأخر في ذلك .
حفظكم الله ورعاكم وسدد ربي على طريق الخير والصلاح خطاكم
وأسأل الله أن يجمعنا في الأخرة إخوة متقابلين كما جمعنا في الدنيا في الله متحابين
ودمتم بخير سالمين
أخوك
فهذا شيخُنا ... علمٌ و فهمٌ و حلمٌ ... قائدُ الفرسانِ ...
أبو البرا ... بالحقِ سيفٌ ضاربٌ ... على شيطانِ ... الأنسِ والجآن ...