عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 26-11-2023, 06:03 PM   #2
معلومات العضو
الماحى3

افتراضي

5- أجابه عمر بقوله: «عليكم كلكم عزمتُ» ثم قال: «يا جرير، ما زلت سيدًا في الجاهلية والإسلام».
س: ما سبب اهتزاز العرش لموت سعد بن معاذ t؟
ج: قيل إن السبب هو الفرح بقدومه كما وقع ذلك من حديث ابن عمر عند الحاكم بلفظ: «اهتز العرش فرحًا به».
س: مَن الصحابي الذي ورد فيه حديث: «أشبهت خَلْقي وخُلُقي»؟
ج: جعفر بن أبي طالب t.
س: هل الحديث السابق صحيح؟
ج: نعم صحيح رواه البخاري وغيره.
س: فيمن ورد قوله r: «وايم الله إن كان خليقًا للإمارة»؟
ج: ورد في زيد بن حارثة t.
س: هل الحديث السابق صحيح؟
ج: نعم صحيح، رواه البخاري ومسلم وغيرهما.
س: صحابي جليل صعد شجرة فضحك الصحابة من دقة ساقيه، من هو؟ وبماذا ردَّ رسول اللهr على ضحك الصحابة؟
ج: عبد الله بن مسعود t.
وقد ردَّ رسول الله r على ضحك الصحابة بقوله: «مِمَّ تضحكون؟ لرِجلُ عبد الله أثقل في الميزان يوم القيامة من أحد».
س: هل ثناء الرسولr في الحديث السابق ثابت في السنة؟
ج: رواه أحمد وأبو يعلى والطبراني، وصححه الحاكم والهيثمي.
س: ورد أن سلمان الفارسي عاش 300 سنة وقيل 250 سنة، هل هذا صحيح؟
ج: ليس بصحيح، والخبر الوارد في ذلك منقطع لا إسناد له كما قال الذهبي في سيره، وأضاف: «عاش بضعًا وسبعين سنة، وما أراه بلغ المائة».
س: أكمل الأثر التالي، واذكر اسم قائله: «هلموا نحدثكم عن مغازينا، فأما أن أقول....»
ج: فأما أن أقول قال رسول الله r فلا.
والقائل: صهيب بن سنان المعروف بصهيب الرومي.
س: بعد استشهاد عمر t قال أحد الصحابة متأثرًا لوفاته: «والله لو كنتم سبقتموني بالصلاة عليه لا تسبقوني بالثناء عليه، فقام عند سريره، فقال: نعم أخو الإسلام كنت يا عمر، جوادًا للحق، بخيلًا بالباطل، ترضى حين الرضى، وتغضب حين الغضب، عفيف الطرف، طيب الظرف، لم تكن مدَّاحًا ولا مغتابًا» ثم جلس، من صاحب هذا الثناء؟
ج: عبد الله بن سلام t.
س: صحابي كان يمر بالأرقاء المسلمين في مكة وهم يعذبون، فيبذل ماله لتحريرهم، مَنْ هو؟
ج: أبو بكر الصديق t.
س: اذكر نماذج لهؤلاء الأرقاء ؟.
بلال بن رباح، عامر بن فهيرة، أم عُبيس، زنيرة.
س: أحد الصحابة رأى صحابيًّا مقتولًا في إحدى المعارك، فمسح التراب عن وجهه وقال: «عزيز عليّ بأن أراك مُجدَّلًا في الأودية تحت نجوم السماء، إلى الله أشكو عُجَرِي وبُجري». من القائل لهذا الكلام؟ ومن هو الصحابي المقتول؟
ج: القائل: علي بن أبي طالب، والمقتول: طلحة بن عبيد الله.
س: ما معنى: عُجُرَي وبُجَري في الأثر السابق؟
ج: أي سرائري وأحزاني التي تموج في صدري.
س: صحابي جليل لما فُتحت قبرص جلس وحده يبكي، فقيل له: ما يبكيك في يوم أعز الله فيه الإسلام وأهله؟
فقال: ويحك يا جبير........
أكمل كلامه مبينًا اسمه.
ج: هذا الصحابي هو أبو الدرداء واسمه عريمر، وتكملة كلامه:
يقول: ويحك يا جبير، ما أهون الخلق على الله إذا هم تركوا أمره، بينا هي أمة قاهرة ظاهرة لهم الملك، تركوا أمر الله، فصاروا إلى ما ترى.
س: من قائل المقولة التالية: وفيمن قيلت: «ما ينبغي لأبي عبد الله أن يمشي على الأرض إلا أميرًا»؟
ج: القائل: عمر بن الخطاب t وقد قال ذلك في عمرو بن العاص القائد المسلم، صاحب الفتوحات المظفرة.
س: ثبت عن النبي r من حديث عائشة رضي الله عنها في البخاري أنه r سمع رجلًا يقرأ في المسجد، فقال رحمه الله: لقد أذكرني كذا وكذا آية أسقطتهن من سورة كذا وكذا، من هذا الصحابي الذي كان يقرأ؟ وهل ورد التصريح باسمه في السنة؟
ج: هو عبّاد بن بشر، وقد ورد التصريح باسمه في حديث آخر رواه أبو يعلى وغيره عن عائشة رضي الله عنها قالت: تهجّد رسول الله r في بيته، وتهجّد عبّاد بن بشر في المسجد، فسمع رسول الله r صوته فقال: يا عائشة، هذا عبّاد بن بشر؟ فقلت: نعم، فقال: اللهم ارحم عبّادًا.
س: أكمل الفراغ في الأثر التالي:
قال مسروق – يرحمه الله – : كنتُ إذا رأيتُ...... قلت: أجمل الناس، فإذا نطق قلت: أنصح الناس، فإذا تحدّث قلتُ: أعلم الناس.
ج: كنت إذا رأيت ابن عباس....
س: لما هاجم المشركون عمر بن الخطاب بسبب إسلامه وأخذوا في قتاله زجرهم عنه أحد صناديد قريش الكبار، من هو؟
ج: العاص بن وائل السلمي.
س: من علماء الصحابة الكبار، أحبّه الناس لعلمه وتقواه حتى إنه كان يقول: «يا مجاهد، إن الناس يحبونني حبًّا لو كنت أعطيهم الذهب والوَرِق ما زدت»، من هو هذا الصحابي؟
ج: عبد الله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنهما.
س: ورد في مستدرك الحاكم أن النبي r أمر أحد الصحابة أن يقضي بين قومه، فقال: لا أحسن القضاء. قال: افصل بينهم، فقال: لا أحسن الفصل، فقال النبي r: «اقض بينهم فإن الله تبارك وتعالى مع القاضي ما لم يَجْن عمدًا».
من هذا الصحابي؟ وهل هذا الحديث صحيح؟
ج: الصحابي معقل بن يسار المزني t والحديث ضعيف جدًّا؛ لأن في إسناده نفيع بن الحارث – وهو أبو داود الأعمى – متروك الحديث، وكذّبه ابن معين.
س: من هو الصحابي الذي يُسمّى خَال المؤمنين؟ ولماذا سُمي بذلك؟
ج: معاوية بن أبي سفيان t، وسُمي بذلك لأن أخته أم حبيبة بنت أبي سفيان زوج النبي r وأم المؤمنين رضي الله عنها.
س: مَنِ الصحابي الذي قال فيه رسول الله r لمَّا حكم في بني قريظة بقتل رجالهم وقسم أموالهم وسبي نسائهم وذراريهم: «حكمتَ بحكم الله أو بحكم الملك»؟
ج: سعد بن معاذ الأنصاري t.
س: مَنِ القائل:

يا حبذا الجنة واقترابها



طيبةً وباردًا شرابها


ج: جعفر بن أبي طالب t، قال ذلك قبيل استشهاده بمؤتة.
س: من الصحابي الذي قال قُبيل معركة مؤتة: «وما نُقاتل الناس بعدد ولا قوة ولا كثرة، ما نُقاتلهم إلا بهذا الدين، فانطلقُوا فإنما هي إحدى الحسنين إما ظهور وإما شهادة»؟
ج: عبد الله بن رواحة بن ثعلبة الأنصاري الخزرجي t.
س: قال r: «وما نفعني مال أحد ما نفعني.........» أكمل الحديث؟
ج: وما نفعني مال أحد ما نفعني مال أبي بكر».
س: ما درجة الحديث السابق؟
ج: الحديث صححه الهيثمي في «مجمع الزوائد» (9/36)، وقد رواه أحمد في مسنده (2/ 253).
س: متى قُتل طلحة بن عبيد الله؟ ومَنْ قتله؟ وماذا قال الإمام الذهبي في شأن قاتله؟
ج: قتل طلحة سنة 36 هـ في جمادى الآخرة، وعمره 62 سنة، والذي قتله هو الخليفة الأموي مروان بن الحكم، وقد قال الذهبي في شأن قاتله: «قاتُل طلحة في الوِزر بمنزلة قاتل عليّ».
س: نصح عبد الله بن مسعود t ابنه عبد الرحمن عند وفاته بخمس نصائح، ما هي؟
ج: 1- أظهر اليأس للناس فإن ذلك غِنى فاضل.
2- دع مطلب الحاجات إلى الناس فإن ذلك فقر حاضر.
3- دع ما يُعتذر منه من الأمور ولا تعمل به.
4- إن استطعت ألا يأتي عليك يوم إلا وأنت خير منك بالأمس فافعل.
5- إذا صلَّيت فصلِّ صلاة مودِّع كأنك لا تصلي صلاة بعدها.
س: من هو الصحابي الذي عُرف بـ (ابن الإسلام)؟
ج: سلمان الفارسي t.
س: أكمل الأثر، ثم بيّن اسم قائله: «إن حدث بي حدث فليُصلّ بالناس...»
ج: فليُصلّ بالناس صهيبٌ (الرومي) ثلاثًا، ثم اجمعوا أمركم في اليوم الثالث.
والقائل عمر الفاروق t وهو في سياق الموت.
س: علام يدل الأثر السابق؟
ج: يدل على المنزلة العظيمة لصهيب في نفس الفاروق t.
س: ورد في الحديث أن الرسول r أُتي بقصعة من ثريد، فأكل، ففضل منه فضلة فقال: «يدخل من هذا الفج رجل من أهل الجنة يأكل هذه الفضلة» من هذا الرجل؟
ج: عبد الله بن سلام t.
س: هل الحديث السابق صحيح؟
ج: الحديث رواه أحمد في مسنده والحاكم في مستدركه وصححه، ووافقه الذهبي.


س: من هو الصحابي الذي كان له ستون وثلاث مائة خليل في الله تعالى يدعو لهم في الصلاة؟ وبماذا أجاب لمّا سُئل عن الدعاء لهم؟
ج: هو أبو الدرداء t، وقد أجاب لمّا سُئل عن الدعاء لهم بقوله: «إنه ليس رجل يدعو لأخيه في الغيب إلَّا وكَّل الله به ملكين يقولان: ولك بمثل، أفلا أرغب أن تدعو لي الملائكة».
س: ورد في الحديث أن أحد الصحابة كان في غزوة ذات السلاسل فأصابته جنابة فخاف على نفسه من البرد فصلى بأصحابه وهو جُنُبٌ بعد أن تيمم، فذُكر ذلك للنبي r، من هو؟ وما الحديث الذي دار بينه وبين النبي r في ذلك؟
ج: هو عمرو بن العاص t، وقد سأله النبي r عن تركه للاغتسال فقال: إني سمعت الله تعالى يقول: **وَلا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيمًا** فضحك النبي r ولم يقل شيئًا.
س: ورد في السنة أن رجلين خرجا من عند النبي r في ليلة مظلمة، وإذا نور بين أيديهما حتى تفرَّقا فتفرَّق النور معهما، من هما؟
ج: أُسيد بن حضير، وعبَّاد بن بشر رضي الله عنهما.
س: هل الحديث السابق صحيح؟
ج: نعم رواه البخاري في صحيحه، كتاب مناقب الأنصار.
س: صحابي كبير من الأنصار ثبت في السنة أن النبي r زاره في نفر من أصحابه في مرض شديد ألـمَّ له، فبكى وقال: «ألا تسمعون؟ إن الله لا يُعذِّب بدمع العين، ولا بحزن القلب، ولكن يُعذّب بهذا (وأشار إلى لسانه) أو يرحم» من هذا الصحابي؟ ومن الصحابة الذي كانوا معه r في تلك الزيارة؟
ج: سعد بن عبادة t، والصحابة الذين كانوا معه r هم: عبد الرحمن بن عوف، وسعد بن أبي وقاص، وعبد الله بن مسعود.
س: أكمل الفراغات في الأثر التالي ثم بين اسم قائله:
«ما رأيتُ بعد رسول الله r أسود من...... فقيل له: ولا أبو بكر ولا عمر، قال: كان أبو بكر وعمر خيرًا منه، وما رأيت بعد ....... أسود من........»
وما معنى «أسود» ؟
ج: 1- أسود من معاوية (ابن أبي سفيان) t.
2- وما رأيت بعد رسول الله r.
3- أسود من معاوية.
4- والقائل : عبد الله بن عمر رضي الله عنهما.
5- معنى «أسود» كما قال أحمد بن حنبل يرحمه الله: «الحليم أو قال الكريم».

س: ما صحة الأثر السابق؟
ج: ذكر شيخ الإسلام ابن تيمية في «منهاج السنة النبوية» أن ذلك ثابت عن ابن عمر.
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة