كل إنسان خلق بميزات معينة وقدرات محددة .. ولو نتخيل ان الإنسان كالأشكال المختلفة التي لها قوالب مبعثرة
على كل شكل السعي للبحث عن قالبه هنا يتضح أن من ينجح في إيجاد القالب المناسب هو من يعرف هذه الميزات والقدرات جيداً لذلك تجده من السهل أن يجد القالب الذي ينطبق عليه .. يميزه من جميع القوالب المبعثرة
والمختفية في أدراج الحياة ..
ولكن الأهم بالأمر أن الله سبحانه وتعالى هو من يهدي الانسان الى طريقه السهل الى نصيب كتبه له من أرزاق
الحياة .. هي أقدارنا .. ونصيبنا الذي نؤمن أنه حكمة من رب العباد وفي كلٍ خير ..
بارك الله فيك أختي فاديا .. موضوع رائع