[سعود رفعت طنطاوى]

وَعَلَيكُمْ السَّلاَمَ وَرَحْمَةَ اللهِ وَبِرْكَاتِهُ اخى الْمُحِبَّ لِأُحَمِّدُ
جَزَّاكَ اللهِ عَنَى خَيْرُ الْجِزَاءِ اخى الْحَبيبَ وَاللهَ نَصِيحَتِكَ غالِيَةً بُورِكْتِ اخى
* لَكُنَّ انا اِقْصِدْ بقولى انى لَسْتِ مُتَزَوِّجُ
اى ان مِنْ شُرُوطِ الْمُعَالِجِ ان يَكُونُ مُتَزَوِّجُ
ثَانِيَا مشكلتى الْكَبِيرَةَ التى لَنْ اجد لَهَا حِلَّ ان والدى ادخلنى مُدَرِّسَةً عَامَّةَ وَمِنْ ثَمَّ الدبلوم وَاِنْتَهَتْ دراستى
وَطَبَّعَا الْمُدَرِّسَيْنِ كَانُوا يَخَافُوا فِينَا اللهِ !!!!!!!!!!!!!!!!!!' اللَّه الْمُسْتَعَانَ '
لَكُنَّ كَمَا ذَرَّتْ ان رُبًى مِنْ عَلَى بِمَكْتَبَةِ مُتَوَاضِعَةٍ
بحاول قَدْرَ استطاعتى ان اِقْرَأْ فِيهَا بَعْدَ اِنْتِهاءِ الْعَمَلِ
* وَتَمَّ قَبُولِ نَصِيحَتِكَ بخصوص هَذَا الصِّدِّيقَ وبخصوص سُؤَالَكَ عَنْ مُؤَلِّفِ الْكُتَّابِ نِعْمَ اخى هُوَ د / حِسَّيْنِ الجبوري
* لِلْعَلْمِ اخى يُوجِدُ شُيُوخُ افاضل كتير وَخطباءَ لَكُنَّ للأسف عِنْدَ هَذِهِ الشّركِيَاتِ لَمْ اجد واحدَ مِنْهُمْ وَقْفَ عَلَى الْمِنْبَرِ وَفَضْحَ هَؤُلَاءِ او حَذِرَ مِنْ هَذِهِ الشّركِيَاتِ الْكَلِّ يَتَغَافَلُ عَنْهَا حَتَّى فى الْقَنَوَاتَ الاسلامية الْكَلِّ يَتَكَلَّمُ فى الترغيب والترهيب وَالنّصحَ لَكُنَّ لَمَّا هَذَا التَّغَافُلَ الْوَاضِحَ عَنْ التَّوْجِيهِ لِلْرُقًيَةِ لَمْ اُعْرُفْ السَّبَبَ
* باذن اللهِ اخى اِحْمِلْ الْمَوْسُوعَةَ وان ' شَاءَ اللَّهُ ' يُدْخِلُ شيخنا بالف سَلاَمَ وَصِحَّةَ وَعَافِيَةً وَجَزَاكَ اللهِ عَنَى خَيْرُ الْجِزَاءِ اخى الْحَبيبَ وَاُشْكُرْكَ عَلَى الْاِهْتِمَامِ
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــ
وَعَلَيكُمْ السَّلاَمَ وَرَحْمَةَ اللهِ وَبِرْكَاتِهُ اخى حافِظَ غُنْدُورِ
اُشْكُرْكَ اخى الْحَبيبَ فى اللهِ عَلَى اِهْتِمَامِكَ وَعَلَى نَصِيحَتِكَ الْغالِيَةَ
وَالْحَمْدَ لله الْمَكْتَبَةَ غُنِّيَّةً بِكُتُبِ الشَّيْخِ وَحِيدَ عَبْدِ السّلامِ وَاِبْنَ الْقِيَمِ التى ذُكْرَتَهَا
وَاِعْجِزْ عَنْ شُكْرِكَ اخى الْحَبيبَ
وجَزَّاكَ اللهِ عَنَى خَيْرُ الْجِزَاءِ
وِبَارَكَ اللهِ فِيكُمْ جميعا وَاُكْثُرْ مِنْ امثالكم وحفظنى واياكم مِنْ كُلَّ سُوءَ