عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 25-12-2012, 01:07 AM   #1
معلومات العضو
سعود رفعت طنطاوى

Question انا من صغري وانا أحب القراءة وبفضل الله جمعت مكتبة متواضعة ولدي بعض الاستفسارات ؟؟؟

' السّلامُ عَلَيكُمْ وَرحمَةُ اللهِ وَبَرَكَاتُهُ '
جَزَّاكُمْ اللهَ خَيْرِ الْجِزَاءِ وَنَفْعَ بِكُمْ الامة
وَاِسْأَلْ اللهَ جَلِّ جَلاَلِهُ ان يَجْعَلُ كُلَّ حَرْفَ كُتُبِ فى هَذَا الْحِصْنَ الْمُبَارَكَ فى مِيزَانَ حُسْنَاتٍ الشَّيْخَ الْفَاضِلَ ابو الْبَراءَ بَارَّكَ اللهَ فِيكِ وَفَى اِهْلِكْ وَدَيِّنَكَ وَمَالَكَ
اريد ان اخذ رئى فَضِيلَتِكُمْ:
انا اِعْتَبَرَ زى اِبْنَكُمْ
اهلى واحبابى فى اللهَ انا مِنْ صُغْرَى وانا اُحْبُ الْقِرَاءةِ جَيِدَا
وَبِفُضُلِ اللهِ جَمَّعَتْ مَكْتَبَةُ مُتَوَاضِعَةٍ وَمِنْ ضِمْنَ هَذِهِ الْكُتُبِ
احببت كُتُبِ الْعِلاَجِ سَواءَ بالقرآن الْكَرِيمَ " بِالطُّبِّ الْبَديلِ _ الاعشاب " بِالْحِجَامَةِ " وَالْحَمْدَ لله كُتُبِ مَوْثُوقِ مِنْهَا وَكَأَنْ المتحث واحدَ
وَقَرَّرَتْ ان اِكْوِنَّ مُعَالَجَ وَمِنْ خِلَالَ قرائتى لِلْكُتُبِ والابحار عَلَى الشّبكةِ واسئلة كتيرة كَانَتْ محيرانى وَجَدَتْ اجابتها بِفُضُلِ اللهِ وَمِنْه وَكَرَمَهُ عَلَى
هُنَا فى مَوْقِعَكُمْ ومنتداكم
* لَكُنَّ قابلنى كِتَابَ غَيْرَ وَاثِقِ مِنْه وَهُوَ بَاسِمَ
" الْعِلاَجِ بِالتَّقْوَى والقرآن الْكَرِيمَ "
وَلَوْلَا ان اخشى ان يُحَمِّلُهُ اُحْدُ لارسلت رَابِطَ التحميل
لَكُنَّ ربما مرَّ عَلَى فَضِيلَتِكُمْ هَذَا الْكِتَابَ
* وَلَدَى اخ فى الْعَمَلَ هُوَ يُعَالِجُ بالقرآن كَمَا يَزْعَمُ
لَكُنَّ للاسف يُعَالِجُ بِالْخُدَّامِ كَمَا يَعْتَقِدُونَ
الْمُشَكَّلَةَ الكبيره اِنْهَ يُرِيدُ فَقَطُّ فَقَطُّ فَقَطُّ ان اُصْدُقْهُ وَاِنْهَ عَلَى صَوَابِ
وَطلبَ مُنًى ان ازوره فى بَيْتَهُ لِيُعْرِضُ عَلَى هَذِهِ الْكُتُبِ وَارَى بِنفسى
ان كَانَ بِهَا اى شئ مِحْرَمَ وَيَقُولُ ان كُلَّ مَا فى الْكُتُبِ هُوَ بالقرآن
تَمامَ انا مَعَه فى ذَلِكَ اِنْهَ بِالْقِرَانِ وَاِنْهَ لَيْسَ عَلَى صَوَابِ فَهَلْ رايكم اِذْهَبْ اليه الْمُشَكَّلَةَ الْكُبْرَى ان مِنْ ضِمْنَ هَؤُلَاءِ الْكُتُبِ التى لَدَيه " شمسَ الْمَعَارِفِ الْكُبْرَى "
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
اخوانى : انا اعيش بِبَلَدَةٍ خَالِيَةً مِنْ الْمُعَالِجِينَ
اِغْلِبْ مِنْ فى الْبَلَدَةَ عندما يَتَزَوَّجُ لاَبِدُ مِنْ التَّمِيمَةِ وَلَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ الا بِاللهِ
وَسَبْقَ ان اُحْدُ اقاربى صَرْعَ واتوا بسااااااااااااااااااااااااااااااااااحر " وانا وَقَفَتْ مَكْتُوفُ الايدى
لانى لَمْ اتعمق فى الْقِرَاءةِ وَكَمَا قَرَأَتْ لاَبِدُ ان اِكْوِنَّ مُتَزَوِّجَ
وَلاَبِدَ ان اتعلم عَلَى يَدِ مُعَالِجِ " وَأَيْنَ هُوَ الْمُعَالِجُ ؟
واخشى عَلَى اهلى لانهم غَيْرَ مُلْتَزِمِينَ
فَمَا هى نَصِيحَتَكُمْ فى هَؤُلَاءِ النِّقَاطَ الثَّلاثَةَ
رُئِيَكُمْ فى الْكِتَابَ الذى ذُكْرَتَهُ
رُئِيَكُمْ هَلْ اِذْهَبْ الى صِدِّيقَ الْعَمَلِ لِيُعْرِضُ عَلَى الْكُتُبِ
نَصِيحَتَكُمْ لى هَلْ اتغذى جَيِدَا مِنْ الْقِرَاءةِ فى علمَ الْعِلاَجِ
وَلِلْعَلْمِ لَمْ يُسْبَقْ لى وَدَرَّسَتْ عَلْمُ شرعى
ام اتعلمه لِنُفْسَى واهلى فَقَطُّ وَآسَفَ لَوْ الْمَوْضُوعَ فى الْقَسْمَ الْغِيَرَ الْمُنَاسِبَ
وَجَزَاكُمْ اللهَ خَيْرِ الْجِزَاءِ
اِبْنَكُمْ الْعَبْدَ الْفَقِيرَ الى اللهَ
سُعُودِ طنطاوى

    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة