إن العمل للدين ليس مصنفا إلى شرائح وفئات.
فكل مسلم بانتمائه للإسلام عامل للدين،
مهما كان عليه،
ومهما كان فيه من خطئ
ومهما اعتراه من تقصير
فينبغي أن لا تضيفَ إلى أخطائِك خطاءً أخرَ وهو القعود عن العمل للدين.
وينبغي أن لا تضيف إلى ذنوبك إن كنت استوحشت من ذنوبك ذنبا آخر وهو خذلان العاملين للدين.
فأعمل معهم،
فلعلَ عملك لدين أن يطفئ حرارة الذنوب وتكاثر السيئات
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير ..موضوع اكثر من رائع