من كان الله سبحانه معه فلا يخف، فإن الله سبحانه لا يضيع الوديعة إذا استودعها المسلم إياه، فاستودع الله نفسك وقلبك، وسأله أن يحفظك ويهديك وينصرك ويؤيدك. + " يدرك الصبور أحسن الأمور " جزاك الله خيرا على الاختيار الموفق والهادف