عرض مشاركة واحدة
New Page 2
 
 

قديم 20-01-2013, 06:33 PM   #10
معلومات العضو
سعود رفعت طنطاوى

افتراضي

السَلاَم عَلَّيكَمَّ ورَحْمَة الله وَبَركآته
أُسَّتَّفَتاء مُهِمّ جِدّاً جِدّاً وَفَى قِمَّة الخُطُورَة
كَمَّ مَنّ بَيَّتَ خَرَّب؟
وكَمَّ مَنّ صالَحَ فَتَنَ؟
وكَمَّ وكَمَّ و كَمَّ ضَيَّعت هَذِهِ الَهْوآتَفَّ شَبَآبَ آلَمسْلِميِنّ؟
ضِدّ أَوْ مَعَ هَذِهِ لَهَا ضوإِبْطَهَا
وأَخُوأَتَى وَضْعوا افَكَّار هادفة
وأَحَبَّ آن اضَيَّف مَعْلُومَة مُهِمَّة جِدّاً
أَنَا لا هقَوْل ضِدّ ولا مَعَ
الحَكَمَ هَنَّأَ اخُوَأَنَّى عَلَّى التَرْبِيَة
الحَقِيقَة التى غفَلَت عَنْها كَلَّ إِلاَمَهآتِ الآب
رُبَّمَا يكَوَّنَ مَشْغُول بعَمِلَه
ويعَوَّدَ فى نِهَأَية آلِيَّوْم لا يستطَيِّع ولا يطَيّق كَلِمَة مَنّ أَحَد
فهَنَّأَ لأَبَّدَ آن تقف إِلاَمَ إِلاَمَ إِلاَمَ
تقف شأَمخة مضَحِيَّة مَنّ أَجَّلَ تَرْبِيَة أَبَّنائها تَرْبِيَة مُتَكَأَملة
لأَبَّدَ آن تَعَرَّفَهَمَّ مأَهُوَ الحَلاَل وما هُوَ الحَرَأَمْ
بالعاميَّة تِرْبيهَمَّ عَلَّى الديــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــن
وهُنَاك أَمْهآتِ كَثِيرآت رُبَّتَّ أَبَّنائها عَلَّى الدَيِّن فِجّزاكن الله خَيَّرَ الَجزَاء
فآلَمصِيبَة التى نَعْيشها فى هَذَا الَوْاقع آلَمرِير
أَصْبَحَ الآبَنَّاء فى قِمَّة الَذكاء الخأَرِقَ
اعى يا أَمْى وأَفْهَمَى ما اقَوْله
فهَذِهِ هى الحَقِيقَة التى غفُلّ عَنْها الآباء وإِلاَمَهآتِ
أَنَا لا ارِيّد آن أَحكَى قَصَّة واقعِيَّة لأَنَّى بجَدَّ بَزَّعَلَّ جِدّاًاااااااااااااا
مَنّ رَجُل مُلْتَزِم وَعْلى الدَيِّن ومِمَّكُنَ يكَوَّنَ داعى وخَطِيب فى آلَمسْجِد وأَوَّلاده...............؟؟؟الله المستعان
لَكِنّ هضَرَبَ لَكَمَ مَثَل
وكَمَا ذَكَرَت آن الآبَنَّاء أَصْبَحَوا فى قِمَّة الَذََّكاء الخأَرِقَ
وللأَسِفَ لآنَ أَهَّلهَمَّ لَمْ يجَعَلَوهَمَّ يستغُلَّوْا هَذَا الَذكاء فى الخَيَّرَ اِسْتَعْمَلَوه فى الشَرّ
لَنْفَتَرَض آن آبَ أَوْ أَمْ مَنَعَ أَبَّنه أَوْ آبنْته مَنّ حَمَّلَ الَهَآتِف
هَلْ مَنَعَ آصَحَآبَه أَيْضاً مِمَّكُنَ آصَحَآبَه يتَظَأَهَرَوا بالاِلْتِزأَمْ لكى يبَعُدوا عَنهَم أَلاَّنظار ولَكِنّهَمَّ فى قِمَّة الضياع
فِلْو كآنَ الآبن يخشى الله لُبَّتَّعَدَّ عَنهَم دَوَّنَ آن يرَجَّع آلِيّك
هَلْ تراقبَه كَلَّ لَحْظَة
مِمَّكُنَ يشتروا شَرِيحَة " خَطَّ "ويستعَمِلَوا هَذَا الَهَآتِف سواء هاتف الصحبة او هااااااااااااااااااااااااتفك
فى آلَمعَاكِسآت والغَرَأَميّآت
وَإِلاَّن الخَطَّوط أَصْبَحَت مَجَّأَنَاً
للأَسِفَ الشَدِيَد الآبَنَّاء آلِيَّوْم يستطَيِّعوا فَعَلَ اى شى اى شئ
ولَنْ يخَطَرَ عَلَّى بالك آبدَأَ وأَنْت غافَلَ ويتَظَأَهَرَ أَمَأَمك بالاِلْتِزأَمْ
ويعَلِمَ 100% آنك تراقبَه وتسِأَلَ عَنْه ووووو
لَكِنّ أَلْحَدَ أَلِفَآصِل هَنَّأَ هُوَ التَرْبِيَة
وَمَن لَم يُصَدِقنِى سَتُثِبِتُ لَهُ الايَام
فُلّا أُسّتطَيِّع آن اقَوْل ضِدّ أَوْ مَعَ
ولَكِنّ اقَوْل الله الَمَسَتعآن
وَصَلَى الله وسَلِمَ وبَأَركَ عَلَّى سَيِّدَنَا مُحَمَّد
تَقَبَّلَوا مُرُوَرَّى أَخَوِيّكَمَّ العَبَدَ أَلِفقِير الَذلِيل إِلَى عَفُوّ رُبّه
سعَوَّدَ طَنَّطأَوَى
    رد مع اقتباس مشاركة محذوفة