قال تعالى : قل لئن اجتمعت الأنس والجن على أن يأتو بمثل هذا القران لايأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا ..
قال تعالى : وإذا قرأت القرآن جعلنا بينك وبين الذين لا يؤمنون بالآخرة حجاباً مستوراً )
قارن بين هذه الأدله وبين قدرة الإنس والجن في العلاج
فلا ننسب الشفاء اصلا لا للإنسي ولا الجني
و0عن عائشة رضي الله عنها قالت: سأل رسول الله صلى الله
عليه وسلم ناس عن الكهان فقال: ليسوا بشيء، فقالوا: يا رسول
الله إنهم يحدثونا أحياناً بشيء فيكون حقاً فقال رسول الله: تلك
الكلمة من الحق يخطفها الجني فيقرها في أذن وليه فيخلطون معها مائة كذبةفتح الباري شرح صحيح البخاري/ ابن حجر
الله يكرمك اخي الكريم