اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إسلامية السلام عليكم ورحمة الله وبركاته والله تعبت وأنا أجيب الأسئلة ، والله يستر بتخلوني معكم أو بتطردوني !!! 1-ضع ثلاثة جمل تراها أبلغ شيء في الأدب (من مقدمة هذا الدرس) 1- الحمد لله الذي علم الإنسان و خلق له القلم,و جعله ناطقاً,حكيماً,أديباً,أو أبكما... 2- و الصلاة على حبيبنا محمد صلى الله عليه و سلم مؤدّب الأدباء و معلّم النّاس و على آله و صحبه و من والاه... 3- فهو كالقابض على الجمر 2-عدّد ثلاثة أدباء؟ 1- الرسول ..... وكفى به أديبا ممكن أضيف ممن أعرف وأجهل الكثير ، الشيخ الدكتور : عائض القرني وأضيف أيضا من يعلمنا الأدب في هذه الدورة الشيخ : علي سليم 3-جملة لم تفهمها فقرأتُها مراراً ففهمتها؟؟؟ و يكفيه فخراً أعني الأديب أن يُتقن صنعته أولوا العزم من الناس ، ( جاء في بالي أولوا العزم من الرسل ) 4- جملة لم تفهمها فقرأتُها مراراً و ما زالت غامضة؟؟ و لن يتخيل ملكيتها بله مسيسها ، ( أشكلت علي بله أعتقدت في نفسي إنه خطأ كتابي بصراحة لم أفهمها ) و التأخر لغة الأدباء.... ( ماذا يعني التأخر لغة الأدباء ) 5-دوّن أهم فوائد المقدمة؟ 1- فتحت لي باب علم جديد 2- جعلتني أبحث في بعض المعاني 3- شعرت بجمال وفن التشبيه 4- جعلتني اقرأ المقدمة أكثر من مرة ، وهذه ليست عادتي 5- حفزتني المقدمة للإجابة عن الأسئلة المطروحة 6- الأدب معجزة كما ذكرت عجز عنه من تخطاه 6-لماذا جعلتكَ هذه المقدمة أسيراً؟؟؟ جعلتني أسيره أمام الشاشة لفك الكلمات والتعبيرات التي جاءت بها ، وأسيرة في الإإجابة عن التساؤلات المطروحة 7-كم مرة سألتَ نفسك أثناء القراءة (متى و كيف و لماذا) في الحقيقة لم اسأل نفسي هذه الأسئلة ولكني كثيراااااااااا كنت أقول بالعامية ( أيش ؟؟؟ ) 8-منْ هو أديبك المفضّل؟؟ لا أدري ماذا أكتب ، ولكني في الحقيقة لا أجد خيرا من أسوتي وقدوتي في كل شيء ، هو الرسول ، إن جاز لي الإستناد لحديث معناه صحيح ولكن إسناده ضعيف كما قال ابن تيمية ، قوله : ( أدبني ربي فأحسن تأديبي ) . 9-اختر سطراً و قم بشرحه؟ الأديب يجعلك مقيداً بحروفه,مسلسلاً بكلماته,مكبّلاً بتشكيلاته الشرح :[glint] ( أنــــــــا واقــــــعــــــــة فـــــعـــــلا بـــالأســـــر ) [/glint] ما شاء الله تعالى....الم اقل لك ستكونين أديبة...صراحة اجاباتك حكيمة.... بله...هي للتأكيد لما يأتي بعدها... و ساضع أجوبة الاخوة في منتديات أخرى لتعم الفائدة... دمت أختنا اسلامية في حفظ الله...