بارك الله فيكم أخي الحبيب ومشرفنا القدير ( الباحث ) ، والأسلم في صيانة العقيدة وحفظها على صاحبها التوقف في ذلك دون الخوض فيه بأي حال من الأحوال لأن البحث والتحقيق في مسائل الغيب لا يقود مطلقاً إلى مسألة التحقق ، ولذلك الأولى للمسلم التوقف في تلك المسائل والاشتغال بما ينفع اللمسلمين ويعلمهم أمور دينهم في مسائل الرقية والعلاج والاستشفاء ، زادكم الله من فضله ومنه وكرمه ، مع تمنياتي لكم بالصحة والسلامة والعافية :
أخوكم المحب / أبو البراء أسامة بن ياسين المعاني 0