أخيتي الحبيبة القصواء ، بل الشكر لك أنت فقد حركتِ بمتابعتك الكثير من الأحداث في ذاكرتي الفوضوية وحياك الله اختي الحبيبة عبق الريحان وكلماتك دوما كالبلسم الخفيف اللطيف لا ينزعج منها أحد