الغالية فاديا تنقل رائع بين صفحات هذه المملكة التي تسطر حياة مديدة نستخلص منها العبر والغايات .. نغمض اعيننا تارة واخرى نرفع بصرنا الى السماء لندرك ماين السطور وذلك هو اروع مافي الامر ان نلمح تلك الفتاة التي تختبئ بين ازهار حديقة مملكتك تارة تضحك وتظهر وجهها الملئ بالحيويه وتارة تختفي بين زهور حقلكم الملئ بالخضرة والحياة تابعي غاليتي فنحن معك ولكن تعالي ... تعالي كمان ... خذي: هالليرة " بس مشان الله ماتيجي سيرة الصراصير بكفينا الشوارع المرقعه