( قولهم عن المسجد الأقصى : ثالث الحرمين )
قال شيخ الإسلام بن تيمية رحمه الله تعالى : " واما المسجد الأقصى فهو أحد المساجد الثلاث التي تشد إليها الرحال ، ولا يسمى هو ولا غيره حرما ، وإنما الحرم بمكة والمدينة خاصة "
قال الشيخ بكر أبو زيد :" وحيث أن المسجد الأقصى لا يسمى حرما ، فلا يقال حنئذٍ : ( ثالث الحرمين )
قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله تعالى :" وليس في الأرض شي حرما إلا موضعان فقط : حرم مكة ، وحرم المدينة ، وأما المسجد الأقصى فليس يحرم " .
( الوقوف عن يمين الإمام في صلاة الجنازة )
هذا خطأ بل على الجميع ان يقفوا في صفوف تامة خلف الغمام لعموم الاحاديث الورادة في تسوية وإكمال الصفوف في الصلاة ، وإكمال الصفوف في الصلاة ، فهي لم تفرق بين صلاة وصلاة .
( الوقوف عن يمين الإمام في صلاة الجنازة )
هذا خطأ بل على الجميع ان يقفوا في صفوف تامة خلف الغمام لعموم الاحاديث الورادة في تسوية وإكمال الصفوف في الصلاة ، وإكمال الصفوف في الصلاة ، فهي لم تفرق بين صلاة وصلاة .
( المصافحة بعد الصلاة دائما )
قال الشيخ الألباني رحمه الله : ( واما المصافحة عقب الصلوات فبدعة لا شك فيها إلا أن تكون بين اثنين لم يكونا قد تلاقيا قبل ذلك فهي سنة )
( زيادة لفظ " الشكر " عند اعتداله من الركوع )
فهذه الزيادة لا أصل لها .
والثابت عنه صلى الله عليه وسلم أنه كان يقول إذا رفع من الركوع :" ربنا ولك الحمد " .
(قول بعض الأئمة عند تسوية الصفوف : إن الله لاينظر إلى الصف الاعوج )
قال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله تعالى :" لاشك أن الصف الاعوج صف ناقص ، وان المصلين يأثمون إذا لم يسووا الصف ، لأن النبي صلى الله عليه وسلم توعد من لم يسو الصف فقال : عباد الله لتسون صفوفكم او ليخالفن الله بين وجوهكم "
واما حديث :" ( إن الله لاينظر إلى الصف الاعوج ) فهذا ليس بصحيح .
يتبع <<<